وأنا معاك أخذناه كاعتراض مبدئي
هذا الاعتراض دلالة على الجهل لسبب بسيط جدا
1- القرآن لم يكن يعتمد على الكتابة بل على الحفظ في الصدور
إذا فليس معنى أن يأكل الداجن الصحيفة أن هذه الآية قد ضاعت لأن هناك من يحفظها
2- آية الرجم هي "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم".
أي أن الآية موجودة ومعلومة ولم تضيع ولا زلنا حتى الآن نعلمها
إذن الداجن أكل الصحيفة أو لم يأكلها فلم يضر القرآن شيئ
3- لن أذكر لك النقطة الثالثة لأنها متعلقة بصحة الحديث من أساسه ولكني أدخرها لوقت آخر
وشكرا
لبيروت....من قلبي سلام لبيروت
لا يزال المرء عالما ما طلب العلم ....... فإذا ظن أنه علم فقد جهل
لا تناقش غبيا ......... لأن الناس لن يعرفوا أيكما الغبي
|