عرض مشاركة واحدة
قديم 19/12/2005   #26
شب و شيخ الشباب answer me muslims
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ answer me muslims
answer me muslims is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
المطرح:
القاهره
مشاركات:
1,234

إرسال خطاب AIM إلى answer me muslims إرسال خطاب Yahoo إلى answer me muslims
افتراضي


4) أعمال بطرس (16) : وترجع إلي ما قبل سنة 190م، اقتبس منها إكليمندس ‏الإسكندري وأوريجانوس ويوسابيوس القيصري. جاء فيها هذا القول منسوبًا ‏للقديس بطرس: " أيها الواحد الوحيد القدوس، أنت ظهرت لنا، أنت الإله يسوع ‏المسيح، باسمك اعتمد هذا الرجل وتعلم بالعلامة (علامة الصليب) المقدسة ".‏ ‏ (15) أعمال اندرواس (17) : وترجع إلي ما قبل القرن الرابع، من عمل الهراطقة ‏أشار إليها يوسابيوس القيصري. وقد جاء فيها هذه الصلاة التي يُقال، حسب هذا ‏العمل، أنّها لإندراوس قبل استشهاده مباشرة " لا تسمح يا رب أن إندراوس الذي إالتصق بصليبك يطلق حر، لا تطلقني أنا الذي تعلقت بسرك (صليبك) 000 أنا ‏المتعلق بنعمتك 000 يا يسوع المسيح الذي أنا رأيته والذي أنا ملكه والذي أحبه ‏والذي فيه أنا كائن وأكون. إقبلني بسلام في مساكنك الأبديّة ".‏
‏ (16) أعمال بطرر وبولس (1 : وترجع أـدم مخطوطات هذا العمل إلي القرن ‏التاسع وإن كان الكتاب نفسه يرجع لتاريخ أقدم من ذلك فقد أشار أوريجانوس ‏‏(185 ‏ ‎ – ‎ ‏245 م) إلي إحدى قصصه، السيدة كوفاديس ‎ Domine quovadis ‏. وقد ‏جاء في نهايته أنّه لما آمر نيرون بقطع رأس بولس وصلب بطرس " ولما جاء ‏بطرس إلي الصليب قال: لأنَّ ربي يسوع المسيح الذي نزل من السماء إلي ‏الأرض رفع علي الصليب ورأسه لأعلي، وتلطف ودعاني إلي السماء أنا الذي من ‏الأرض، لذا يثبت صليبي ورأسي لأسفل لأوجّه قدمي للسماء، لأني لست أهلاً أنْ ‏أُصلب مثل ربي، فقلبوا الصليب وسمّروا رجليه لأعلي ".‏
‏ (17) أعمال اندراوس (19) : أشار إليها أبيفانيوس (403م) وترجع إلي ما قبل ذلك، ‏جاء فيها قول إندراوس لغريمه " إن آمنت بالمسيح ابن الله الذي صلب سأشرح لك ‏كيف أنَّ الحمل الذي ذُبح سيحيا بعد أنْ صُلِبَ ".
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
(16) Ibid.258.
(17) Ibid, 422.
(1 Anti Nicence Fathers Vol. 8. pp. 484.
(19) Ibid, 512.
ــــــــــ
‏-81-‏
‏(1 رؤيا بطرس (20) : وترجع إلي ما قبل 180م. جاء فيها إعلان المجيء الثاني ‏هكذا : " أجاب ربنا (يسوع ) وقال : 000 لأن مجيء ابن الله لن يكون مبينًا ولكن ‏مثل البرق الذي يظهر من الشرق إلي الغرب، هكذا سيأتي علي سحاب السماء مع ‏جمهور عظيم في مجدي، وصليبي ذاهبًا أمام وجهي. سآتي في مجدي مع كل ‏قديسي وملائكتي، عندما يضع أبي إكليلاً علي رأسي لأدين الأحياء والأموات ‏وأجازي كل واحد بحسب أعماله " . ‏
‏ وجاء في مخطوطة أخري ولكن بصورة أكثر غموضًا وصوفيّة " والذي صلبوه ‏هو البكر، وموطن الأرواح والإناء الحجري الذين يسكنون فيه، لإلوهيم، ‏للصليب، الذي تحت الناموس. ولكن الذي يقف قريبا منه هو المخلص الحي، ‏الأول فيه الذي أمسكوه وأطلقوه، الذي يقف مبتهجًا ينظر إلي أولئك يعاملونه بعنف‏، حتي انقسموا بين أنفسهم. لذا فقد ضحك علي نقص إدراكهم، عالمًا أنَّهم ولدوا ‏عميان، لذا فالقابل للألم سيأتي، لأنَّ الجسد هو البديل، ولكن الذي أطلقوه كان ‏جسدي الروحي. ولكني أنا الروح العقلي المملوء بالنور المشع. الذي تراه آتيًا ‏إليَّ هو ملء اللاهوت العقلي الذي يوحد النور التام مع روحي القدوس" (21) !! ‏
‏ وفي هذا النص يتكلم الكاتب عن المسيح كروح عقلي من نور، وأنَّ الذي صُلب ‏لا الروح العقلي النوراني المشع، بل الجزء الجسدي، الذي هو البكر، والبكر هو ‏لقب المسيح في الفكر المسيحي عمومًا !! أي أنَّه يقول أنَّهم صلبوا الجزء الجسدي ‏منه لكنهم لم يصلبوا الروح العلوي النوراني المشع !! ‏
‏ (19) رؤيا بولس (22) : ذكرت في قانون البابا جلاسيوس (496م) وأشار إليها ‏القديس أغسطينوس (430م). جاء فيها " ثم رأيت ابن الله نازلاً من السماء وإكليلاً ‏علي رأسه وعندما رآه الذين وضعوا في العذاب، صرخوا جميعهم معًا : ارحمنا ‏يا ابن الله العلي ، فأنت الذي منحت الراحة للكل في السماء وعلي الأرض.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
(20) New Testament Apocrypha Vol. 2. P. 668.
(21) http// wesely.nnu.edu/noncanon/apoc/apcpete.htm
(22) New Testament Apocrypha Vol. 1. P. 788.

ــــــــــ
‏-82-‏
ارحمنا نحن أيضًا، فقد حصلنا علي راحة منذ رأيناك. وجاء صوت الله في كل ‏مكان في العذابات قائلاً: ما الذي فعلتموه لتسألوني عن الراحة ؟ لقد سال دمى ‏لأجلكم ولم تتوبوا. لبست تاجًا من الشوك علي رأسي لأجلكم. لأجلكم لُطمت علي ‏خدي، ومع ذلك لم تتوبوا. عُلِّقت علي الصليب وطلبت الماء فأعطوني خلاً ‏ممزوجا بمر، فتحوا جنبي الأيمن بحربة. لأجل إسمي قتلوا خدامي، الأنبياء ‏والأبرار، أعطيتكم الفرصة في كل هذا للتوبة ولم تريدوا ".
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
‏‏- 83 -‏
الفصل السادس

لو أراد الله إنقاذ المسيح من الموت صلبا

‏1 – مبدأ قتل الأنبياء في الكتاب المقدس : ‏
‏ كان مبدأ قتل الأنبياء واردًا بالنسبة لبني إسرائيل فقد قتلوا الكثير من الأنبياء : ‏
‏ يقول إيليا النبي مخاطبًا الرب " لأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ تَرَكُوا عَهْدَكَ وَنَقَضُوا مَذَابِحَكَ وَقَتَلُوا أَنْبِيَاءَكَ بِالسَّيْفِ، فَبَقِيتُ أَنَا وَحْدِي. وَهُمْ يَطْلُبُونَ نَفْسِي لِيَأْخُذُوهَ ا " ‏‏( 1مل19/10 و 14) . وينقل القديس بولس قول إيليا النبي في ( رومية11/3 ). ويقول عن ‏خبرته معهم " الَّذِينَ قَتَلُوا الرَّبَّ يَسُوعَ وَأَنْبِيَاءَهُمْ، وَاضْطَهَدُونَا نَحْنُ. وَهُمْ غَيْرُ مُرْضِينَ لِلَّهِ وَأَضْدَادٌ لِجَمِيعِ النَّاسِ " ( 1تس2/15 ).‏
‏ وقال نحميا " وَعَصُوا وَتَمَرَّدُوا عَلَيْكَ وَطَرَحُوا شَرِيعَتَكَ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَقَتَلُوا أَنْبِيَاءَكَ الَّذِينَ أَشْهَدُوا عَلَيْهِمْ لِيَرُدُّوهُمْ إِلَيْكَ وَعَمِلُوا إِهَانَةً عَظِيمَةً. " ( نح9/26 ) .‏
‏ وقال القديس إستيفانوس للكهنة والشيوخ في مجمع السنهدرين " أَيُّ الأَنْبِيَاءِ لَمْ يَضْطَهِدْهُ آبَاؤُكُمْ وَقَدْ قَتَلُوا الَّذِينَ سَبَقُوا فَأَنْبَأُوا بِمَجِيءِ الْبَارِّ الَّذِي أَنْتُمُ الآنَ صِرْتُمْ مُسَلِّمِيهِ وَقَاتِلِيهِ " ( أع7/52 ) ‏ ‎ . ‎
• يَا أُورُشَلِيمُ يَا أُورُشَلِيمُ يَا قَاتِلَةَ الأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ الْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا وَلَمْ تُرِيدُوا. " ( مت23/37 ). وقال مخاطبًا ‏رؤسائهم " لِكَيْ يَأْتِيَ عَلَيْكُمْ كُلُّ دَمٍ زَكِيٍّ سُفِكَ عَلَى الأَرْضِ مِنْ دَمِ هَابِيلَ الصِّدِّيقِ إِلَى دَمِ زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا الَّذِي قَتَلْتُمُوهُ بَيْنَ الْهَيْكَلِ وَالْمَذْبَحِ. " ( مت23/35 ).‏
‏ وقال لهم القديس بطرس الرسول يوم الخمسين عن صلبهم للمسيح " ‏ ‎ وَرَئِيسُ الْحَيَاةِ قَتَلْتُمُوهُ الَّذِي أَقَامَهُ اللهُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَنَحْنُ شُهُودٌ لِذَلِكَ. " ( أع3/15 ) ‏ ‎ . ‎ ‏
‏ ــــــــــ
‏-84-‏
وقال ‏تلاميذ المسيح ورسله للكهنة اليهود " إِلَهُ آبَائِنَا أَقَامَ يَسُوعَ الَّذِي أَنْتُمْ قَتَلْتُمُوهُ مُعَلِّقِينَ إِيَّاهُ عَلَى خَشَبَةٍ. " ( أع5/30 ) ‏ ‎ . ‎ ‏

‏2 – جواز قتل الأنبياء في القرآن :‏
‏ كما أن قتل اليهود للأنبياء جائز ومعروف في القرآن حيث يقول :‏
‏ (1) " وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا ‏تُنْبِتُ الأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ ‏أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمْ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ ‏وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنْ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ ‏الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ " ( البقرة61 ).‏
‏(2) " وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ‏الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَ فَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمْ اسْتَكْبَرْتُمْ ‏ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُون " ( البقرة:87 ) . ‏
‏ والآية هنا تؤكد علي تكذيب اليهود لفريق من الرسل وحقيقة قتلهم لفريق آخر، ‏وفي نفس الوقت لا تذكر من الفريقين سوي موسى وعيسي، ومن ثمّ فأحدهم من ‏الفريق الذين كذبوه والآخر من الفريق الذي قتلوه !! ‏
‏ (3) " إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ ‏بِالْقِسْطِ مِنْ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ " ( آل عمران: 21 ) .‏
‏ (4) " ضُرِبَتْ عَلَيْهِمْ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنْ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنْ النَّاسِ وَبَاءُوا ‏بِغَضَبٍ مِنْ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمْ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ‏ وَيَقْتُلُونَ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ " ( آل عمران: 112 ) .‏
‏ (5) " الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ ‏قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "‏ ( آل عمران:183 ). ‏
‏‏ ــــــــــ
‏-85-‏
والمسيح هو أكثر من أتي بالمعجزات وبالبيّنات بحسب ما ذكر ‏القرآن وهو الذي أنزل الله عليه مائدة من السماء بناء على طلب الحواريين .‏
‏ (6) " لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلاً كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ ‏تَهْوَى أَنفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ " ( المائدة: 70 ).

‏3 - ولو أراد الله إنقاذ المسيح :‏
‏ فإذا كان قتل الأنبياء جائز وواقع حقيقي بالنسبة لليهود ومعترف به في التوراة ‏والإنجيل والقرآن، فما الذي يمنع قتلهم للمسيح كقوله " الذين قتلوا الرب يسوع ‏وأنبياءهم " ؟؟!! وهنا تبرز لدينا عدة أسئلة هي : ‏
• ‎ ماذا كان يحدث لو أراد الله إنقاذ المسيح من القبض عليه وصلبه ؟؟!! ‏
• ما هي الوسيلة التي يمكن أن يلجأ إليها في ذلك والتي تتناسب مع عدله ‏وعظمته ؟؟!! ‏
• ‎ وما هي النتيجة التي تعود على البشرية بعد ذلك ؟؟!!‏
ولدينا علي هذه الأسئلة إجابتان إحداهما خارج الكتاب المقدس والتقليد والعقيدة ‏المسيحيّة:‏
1 – تقول الأولى : أنَّ الله لكي ينقذ المسيح ألقى شبهه علي آخر وجعله يُصلب بدلاً ‏منه فظنّ تلاميذه ورسله وأمّه أنَّ المسيح هو الذي صُلب ، فخّدعوا ولم يعرفوا ولم ‏يقلْ لهم أحد أنَّ الذي صُلب هو غير المسيح، وصاروا في ضلال مبين !!!!! ‏وعلّموا الناس بهذه الخدعة والضلالة التي سقطوا فيها !!!!! وهكذا صار جميع ‏المسيحيين مخدوعين وضالّين ومضلّلين !!!!!‏
‏ ومن ثم كانت النتيجة أنَّ الله أرسل رسولاً لهداية البشر فأنقذه من الموت بطريقة ‏خادعة ضلّلت ملايين المليارات من البشرية ؟؟! وكان عليهم أنْ يُعانوا من نتيجة ‏
ــــــــــ

فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ: صَحِيحٌ، يَامُعَلِّمُ! حَسَبَ الْحَقِّ تَكَلَّمْتَ. فَإِنَّ اللهَ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
- انجيل مرقس 12:32
موقع مسيحيات فقط
http://www.answer-me-muslims.com/
 
 
Page generated in 0.04860 seconds with 10 queries