اقتباس:
تاسع عشر :
(ويسألونك عن المحيض قل هو آذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن….. ) . سورة البقرة والآية 222 ثم نرى في بعض الأحاديث الصحيحة عن عائشة: إن النبي كان يتكئ في حجرها وهي حائض... صحيح البخاري رقم 293.
وتقول في حديثٍ آخر : كنت اغتسل أنا والنبي من أناء واحد كلانا جنب ، وكان يأمرني فأتزر، فيباشرني وأنا حائض... صحيح البخاري رقم 295.
وعن زينب بنت أبي سلمة تقول :
حضت وأنا مع النبي في الخميلة فانسللت فخرجت منها فأخذت ثياب حيضي فلبستها فقال لي رسول الله أنفست قلت نعم فدعاني فأدخلني معه في الخميلة قالت أن النبي كان يقبلها وهو صائم وكنت أغتسل أنا والنبي من إناء واحد من الجنابة . البخاري 311.) فلماذا لم يطع محمد أمر القران بان يعتزل النساء وقت الحيض مطيعا للقران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أو لماذا لا يذهب إلى زوجةٍ أخرى وقت حيض الأولى ، وقطعاً لا يمكن أن يصدف أن تكون كل نسائه حائضات ؟
لماذا الإصرار على واحدة حائضة وعنده الكثيرات غيرها …؟
ثم أليس الاعتزال صريحٌ غاية الصراحة فلم المعصية وهو القدوة التي يجب أن تكون معصومةٍ من الخطيئة والهوى ؟؟
|
- قصد الآية من القرب : المعاشرة الزوجية وليس تحريم القرب على اطلاقه
- ذكر القرب امعانا في التحذير من الابتعاد عما حرم الله
كما في قصة آدم اذ أمراا ان لا يقربا الشجرة لنفس السبب
ولأن من حام حول الحمى اوشك ان يقع فيها
- موضوع الاصرار وغيرة و كثر الكلام فيه فأقول ان هذا لا يخصك وانما هو من عدل رسولنا بزوجاته
- والحديث لم ينص على معاشرة من اى نوع