اقتباس:
رابعاً : النساء 47 :
___________
( إن الله لا يغفر خطية الشرك و يغفر ما دون ذلك والشرك هو اتخاذ آلهة مع الله أو دونه إلا انه ورد في ( الأنعام 76-78 ) أن إبراهيم اتخذ الشمس والقمر والنجوم آلهة دون الله فيكفي كلامه أليها على إثبات الشرك وهذا شرك بين في حين أن إبراهيم يؤمن المسلمون انه معصوم مثل كل الأنبياء ولم يشرك أبدا
|
- الشرك هو اتخاذ آلهة مع الله فقط اما دونه فهو الكفر وليس الشرك
- ابراهيم عليه السلام كان يتأمل ويحاول معرفه الله ربه وخالقه قبل الرسالة فأخطأ ولكنه عندما رآى بينه أعرض عن ذلك فورا اذ لم يقصد الشرك وانما قصد التعرف على الله "فقط" هذا - من ناحية اخرى احكام المسلمين والقرآن لا يجوز تطبيقها على من كان قبلهم من رسل او غيرهم نهائيا لأن لكل قوم او امة رسول او نبي خاص بهم
- العصمة تكون بعد الرسالة
هذا والله أعلم اولا وأخيرا