عرض مشاركة واحدة
قديم 17/12/2005   #17
شب و شيخ الشباب answer me muslims
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ answer me muslims
answer me muslims is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
المطرح:
القاهره
مشاركات:
1,234

إرسال خطاب AIM إلى answer me muslims إرسال خطاب Yahoo إلى answer me muslims
افتراضي


اقتباس:
نحن نتكلم عن انجيل يوحنا في كتابكم المقدس وباللغة العربية ، وليس بغيرها ، فلا نريد لا مضاف ولا حتى مجرور باليونانية .

ناقشنا بقواعد اللغة العربية ان كنت تستطيع ذلك ، وانا اشك انك تستطيع لان هذا يعني نفي الوهية المسيح عليه السلام.

تحياتي
هذا دليل على عدم ادراكك فاالانجيل لغه الاصليه هى اليونانيه والغه العربيه ما هى الا ترجمه طبعا انت لا تفهم مثل هذا الكلام

اقتباس:
يقول المفسرين الضالين بان معنى في البدء هو المسيح ، وبناء على ذلك كيف ينطبق المعنى على تكوين 1 : 1

في البدء خلق الله السماوات والارض.

فهل تصبح : المسيح خلق الله السماوات والارض مثلا.

تحياتي
الله خلق الكون بكلمته والكلمه جزء لا يتجزء من الله فوحدنيه الله هى وحدانيه جامعه مانعه
اي الشاملة او الجامعة لكل ما هو لازم لوجود صفات اللة بالفعل بصرف النظر عن وجود الكائنات او عدم وجودها لانة بذلك يكون منذ الازل الذى لا بدء لة عالما ومعلومات وعاقلا ومعقولا ومريدا ومرادا وناظرا ومنظورا وسميعا وكليما ومحبا ومحبوبا دون ان يكون هناك تركيب فى ذاتة او شريك معة الامر الذى يتوافق كل التوافق مع كمالة واستغنائة بذاتة عن كل شىء فى الوجود ومن بين اليهود قال فيلون اللة لا يتصل بالعالم مباشرة بل بواسطة كلمتة وقال سيمون بن يوشى كلمة الوهيم اي اللة تدل على انة تعالى جامع ومن بين المسيحين قال بوخمى لا بد ان يكون اللة منطويا على كثيرة هى الينبوع الخفى للحياة الكلية اذ كيف يمكن تفسير الكثرة الموجودة فى العالم بالوحدة المطلقة وليس فى الوحدة المطلقة شىء تريدة ما دامت وحدة مطلقة وقال فيكتور كوزان الحقائق المطلقة التى نجدها فى عقلنا تتطلب وجود عقل مطلق ولما كاان عاقلا كان وجدانا والوجدان يتضمن التنوع وقال سانتلا كيف يتصور صدور الكثرة من الاحدية البسيطة المتعالية عن كل كثرة ان الامر لا يخلو ان يكون احد حالين اما ان يقال ان الكثرة كانت مكنونة فى ذات الاول المحض كما قال بعض الصوفيين انها كالشجرة فى النواة واما ان يقال ان الكثرة لم يكن لها اثر او رسم فى ذات اللة وكيف يتصور حينئذ ان يكون على للكثرة فبناء على راية يجب التسليم بوجود كثرة فى اللة او بتعبير ادق بوجود الة جامع او شامل ومن بين فلاسفة المسلمين وعلمائهمقال صاحب التحقيق ارى الكثرة فى الواحد وان اختلفت حقائقها وكثرت فانها عين واحدة فهذا كثرة معقولة فى ذات العين وقال ابن العربى اذا اعتبر الحق ذاتا وصفات كان كلا فى وحدة وقال غيرة لكن من غلبت علية الوحدة من كل وجة كان على خطر فالقلوب بة هائمة والعقول فية حائرة وبذلك ظهرت عظمتة سبحانة وتعالى

فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ: صَحِيحٌ، يَامُعَلِّمُ! حَسَبَ الْحَقِّ تَكَلَّمْتَ. فَإِنَّ اللهَ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
- انجيل مرقس 12:32
موقع مسيحيات فقط
http://www.answer-me-muslims.com/
 
 
Page generated in 0.02209 seconds with 10 queries