اقتباس:
ورد في انجيل يوحنا 1
1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله .
جملة عظيمة لانها تنفي الوهية المسيح عليه السلام.
يقول المفسرين الضالين بان معنى في البدء هو المسيح ، وبناء على ذلك كيف ينطبق المعنى على تكوين 1 : 1
في البدء خلق الله السماوات والارض.
ههههههههههههههههههههههههه هه
تحياتي
|
كل ما جئت به ليس بجديد وهي من اكاذيب شهود يهوه المحرفين ولكن هذا الكلام تخاريف لانه منقول عن مخرفيين
واليك راي علماء اللغه اليونانيه في زعمك
يشير بروس ميتسجر، أحد دارسي اللغة اليونانية، إلى بحث علمي كتبه الدكتور ايرنست كادمن كولويل من جامعة شيكاغو. كتب كولويل بأن …
"الخبر المرفوع المعروف يأخذ أل التعريف في اليونانية عندما يتبع الفعل، ولا يأخذ أل التعريـــف عندما يسبق الفعل. (في الأصل اليوناني تستخدم الكلمة مبتدأ وتسبق الفعل ثم يأتي لفظ اللـه خبراً) "والكلمة كان اللـه" بدلاً من الترجمة العربية "وكان الكلمة اللـه." والعدد الأول من إنجيل يوحنا هو أحد الأعداد الكثيرة التي تنطبق عليها تلك القاعدة، وتدل على أنّ الخـبر اسم مُعرّف حتى بدون استخدام أل التعريف وغياب أل التعريف قـبل كلمة "ثيوس" لا يجعل الخبر نكرة أو صفة عندما يسبق الفعل. وهو لا يكون نكرة فــي هذا الموضع إلاّ عندما يحتّم السياق ذلك. والسياق لا يدع مجالاً لهذا في الإنجيل حسب يوحنا، لان مثل هذا التصريح عن لاهوت المسيح لا يمكن أن يعتبر غريباً عن روح إنجيل يوحنا الذي يصل إلى قمته باعتراف توما بألوهية المسيح وربوبيته."
ويقول ف. ف. بروسو، وهو خبير في لغات الكتاب المقدس، بأن ترجمة "وكان الكلمة إلهاً" خطأ مخيـف في الترجمة لأن حذف أل التعريف أمر شائع مع الأسماء التي تأتي في تركيب خبري.
وهكذا فإن (يوحنا 1:1) واحد مـن أوضح الأعداد في العهد الجديد التي تعبر عن لاهوت المسيح المطلق. ولقد ناقش هذا التركيب عدد كبير من عظام علماء اللغة اليونانية والكتاب المقدس
فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ: صَحِيحٌ، يَامُعَلِّمُ! حَسَبَ الْحَقِّ تَكَلَّمْتَ. فَإِنَّ اللهَ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
- انجيل مرقس 12:32
موقع مسيحيات فقط
http://www.answer-me-muslims.com/
|