اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جيمي
عند وصول النسوة :
متى 28 : 1 -5 " 1 وبعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم الاخرى لتنظرا القبر .2 واذا زلزلة عظيمة حدثت .لان ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه .3 وكان منظره كالبرق ولباسه ابيض كالثلج .4 فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كاموات .5 فاجاب الملاك وقال للمرأتين لا تخافا انتما .فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب . "
وفي ترجمة كتاب الحياة : ذهبت مريم المجدلية ومريم الأخرى تتفقدان القبر فإذا زلزال عنيف قد حدث .... وفي الترجمة العربية المشتركة : جاءت مريم المجدلية ومريم الأخرى لزيارة القبر . وفجأة وقع زلزال عظيم ....
قبل وصول النسوة :
لوقا 24 : 1 - 2 " ثم في اول الاسبوع اول الفجر أتين الى القبر حاملات الحنوط الذي أعددنه ومعهنّ اناس .2 فوجدن الحجر مدحرجا عن القبر.
|
إن الكتاب المقدس مكمل في أقسامه بعضه لبعض حيث أنه توجد العديد من الأحداث لم تذكر تفاصيلها كاملة في مكان واحد بل ذكرت في أماكن متفرقة من الكتاب و في كل مرة كان يتناول الكاتب جزء من التفاصيل
و هذا أيضا بالنسبة لسؤالك متى دحرج الحجر و بدمج ما ورد في انجيلي متى و لوقا ترسم أمامنا الصورة الكاملة للوضع الذي حدث بالنسبة لدحرجة الحجر حيث أن النسوة كانوا متوجهين الى القبر و بينما كانوا على الطريق حدثت زلزلة عظيمة نتيجة لدحرجة الحجر التي قام بها ملاك الرب ليعلن للناس أجمعين و في مقدمتهم النسوة بأن رب المجد قد قام من بين الأوات و كسر شوكة الموت و لكي يؤكد لهم هذا بقي الملاك ( الذي دخرج الحجر ) جالس على الحجر و عندما وصل النسوة الى القبر وجدوا الحجر مدحرج و ملاك الرب جالس عليه
و لو أردت أن تفهم القصة كاملة فهاهي أمامك على الشكل التالي
وبعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم الاخرى لتنظرا القبر واذا زلزلة عظيمة حدثت .لان ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه و بعد هذا الحدث و صل النسوة فوجدن الحجر مدحرجا عن القبر و مللاك الرب جالس عليه وكان منظره كالبرق ولباسه ابيض كالثلج فاجاب الملاك وقال للمرأتين لا تخافا انتما .فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب