خرافة رقم 7
تكوين 2
2 و فرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل 3 و بارك الله اليوم السابع و قدسه لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا
اليسوع يتعب من العمل لذلك استراح في اليوم السابع ، بل وقدّس اليوم السابع لانه استراح فيه.
خرافة رقم 8
تكوين 2
8 و غرس الرب الاله جنة في عدن شرقا و وضع هناك ادم الذي جبله 9 و انبت الرب الاله من الارض كل شجرة شهية للنظر و جيدة للاكل و شجرة الحياة في وسط الجنة و شجرة معرفة الخير و الشر.
اليسوع قام بتجهيز الجنة لآدم بحيث لا ينقصها شيء ، ولكن تذكروا معي في الخرافات القادمة بان شجرة الحياة هي التي في وسط الجنة وليست شجرة معرفة الخير والشر.
15 و اخذ الرب الاله ادم و وضعه في جنة عدن ليعملها و يحفظها
وهنا تكمن الخرافة ، اليسوع طلب من آدم ان يعمل الجنة ، علما بان اليسوع في النص السابق قال بانه قام بتجهيزها من كل انواع الشجر الشهية للنظر والجيدة للاكل ، فماذا سيعمل آدم في الجنة؟
والخرافة الثانية ، طلب اليسوع من آدم ان يحفظ الجنة ، وهنا يدل على ان اليسوع ضعيف لا يقدر ان يحفظها ، والخرافة الاخرى من ماذا وممن سيحفظها آدم وهو الوحيد في الجنة؟
خرافة رقم 9
تكوين 2
16 و اوصى الرب الاله ادم قائلا من جميع شجر الجنة تاكل اكلا 17 و اما شجرة معرفة الخير و الشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت
انظروا كيف سمح اليسوع لآدم ان يأكل من كل الشجر الا شجرة معرفة الخير والشر والتي ليست بوسط الجنة ، واذا اكل منها موتا يموت ، هكذا هدده اليسوع بالموت .
24 لذلك يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته و يكونان جسدا واحدا 25 و كانا كلاهما عريانين ادم و امراته و هما لا يخجلان.
بعد ان خلق اليسوع حواء من ضلع آدم ، قال آدم النص رقم 24 ، علما بانه لا يوجد سوى آدم وحواء ، فكيف عرف آدم كلمتي الاب والام خاصة انهما كانا لا يخجلان لعدم معرفتهم انهم كانا عريانين لعدم معرفتهم الخير والشر ؟
تكوين 3
و كانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله فقالت للمراة احقا قال الله لا تاكلا من كل شجر الجنة 2 فقالت المراة للحية من ثمر شجر الجنة ناكل 3 و اما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تاكلا منه و لا تمساه لئلا تموتا.
انظروا إلى هذه الخرافة:
1- ان اليسوع لم يقل سوى لآدم لا تاكل من شجرة معرفة الخير والشر والا موتا تموت .
2- وفي تكوين 3 : 3 تقول حواء للحية بان اليسوع قال لهما ( حواء وآدم ) بان لا ياكلا من ثمر الشجرة التي في وسط الجنة ولا يمساها والا يموتا.
اليسوع لم يقل لحواء بل لآدم فقط كما موضح سابقا ، وكما ان الشجرة التي في وسط الجنة هي شجرة الحياة وليست شجرة معرفة الخير والشر ( تكوين 2 : 9 ) ، وهذا يضيف خرافة جديدة من الكتاب المقدس.
خرافة رقم 10
تكوين 3
4 فقالت الحية للمراة لن تموتا 5 بل الله عالم انه يوم تاكلان منه تنفتح اعينكما و تكونان كالله عارفين الخير و الشر 6 فرات المراة ان الشجرة جيدة للاكل و انها بهجة للعيون و ان الشجرة شهية للنظر فاخذت من ثمرها و اكلت و اعطت رجلها ايضا معها فاكل 7 فانفتحت اعينهما و علما انهما عريانان فخاطا اوراق تين و صنعا لانفسهما مازر.
من خرافات الكتاب المقدس ان الحية عرفت انهما لن يموتا إذا اكلا من شجرة معرفة الخير والشر وهذا فعلا ما حصل ، أي ان الحية تعلم ما يعلمه اليسوع.
وليس هذا المهم ، المهم هو تكوين 3 : 8
8 و سمعا صوت الرب الاله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار فاختبا ادم و امراته من وجه الرب الاله في وسط شجر الجنة.
الخرافة تقول ان اليسوع يمشي في الجنة ، ولخطى اقدامه صوت !!!!!
والخرافة الاكبر من ذلك ان اليسوع لا يعلم مكان آدم في الجنة ولهذا قال في تكوين 3 : 9
9 فنادى الرب الاله ادم و قال له اين انت
والخرافة الاكبر ان اليسوع لا يعرف ان آدم وحواء اكلا من شجرة معرفة الخير والشر ولهذا تساءل في تكوين 3 : 11
11 فقال من اعلمك انك عريان هل اكلت من الشجرة التي اوصيتك ان لا تاكل منها.
خرافة رقم 10
هذه الخرافة تتعلق بالحية التي اغوت حواء بأن تأكل من شجرة معرفة الخير والشر.
تكوين 3
14 فقال الرب الاله للحية لانك فعلت هذا ملعونة انت من جميع البهائم و من جميع وحوش البرية على بطنك تسعين و ترابا تاكلين كل ايام حياتك.
اليسوع لعن الحية وجعل طعامها التراب مدى الحياة .
في أي علم اثبت ان غذاء الحية هو التراب ؟
خرافة رائعة من خرافات الكتاب المقدس.
خرافة رقم 11
تكوين 3
22 و قال الرب الاله هوذا الانسان قد صار كواحد منا عارفا الخير و الشر و الان لعله يمد يده و ياخذ من شجرة الحياة ايضا و ياكل و يحيا الى الابد 23 فاخرجه الرب الاله من جنة عدن ليعمل الارض التي اخذ منها 24 فطرد الانسان و اقام شرقي جنة عدن الكروبيم و لهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة
اليسوع يخاف من آدم ، فربما ياكل آدم من شجرة الحياة ويحيا إلى الابد ولهذا طرده وحواء من الجنة ووضع الحراسات المشددة المدججة بالسيوف على طريق شجرة الحياة.
اليسوع يثبت مرة اخرى انه ضعيف وغير قادر على حماية شجرة الحياة بنفسه وغير قادر على بطلان مفعولها فيما إذا أكل آدم منها .
خرافة تستحق التسجيل
تحياتي
http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg
|