اقتباس:
والتفسيرات التى وضعتها غير مبرره .
|
يا نت مان أنت لا تريد أن تفهم
هل تعلم أين أتى هذا الحديث الذي تذكره
"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة بالتكبير ، والقراءة بالحمد لله رب العالمين" ... وروى مسلم ايضاً " عن أنس بن مالك قال : صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر ، فكانوا يستفتحون بالحمد لله رب العالمين ، لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم لا في أول قراءة ولا في آخرها "
أتى في صحيح مسلم ....في باب حجة من قال لا يُجهر بالبسملة
يعني الأمر واضح ولا تقول لي لا سند على التفسير الذي أتيت به
وحتى ننهي هذا الموضوع
أنت لك استفهام
وهو
هل البسملة آية قرآنية ؟
الإجابة نعم هي آية قرآنية في سورة النمل
هل زيدت على القرآن؟
الإجابة لا
لماذا هي مكتوبة في أول كل سورة؟
هي موجودة للفصل بين نهاية السورة وبداية السورة التي تليها
في سنن أبي داود بإسناد صحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يعرف فصل السورة حتى ينزل عليه " بسم الله الرحمن الرحيم "
أما كون أنها آية من كل سورة أو آية من الفاتحة فقط أو ليست آية إلا كجزء من سورة النمل فهو مختلف عليه بين العلماء
ولا يمكن الفصل في بينهم بقول نهائي
الآن أنا أسألك ما الضير في هذا ؟؟؟
وشكرا