المشكلة الكبى أن أخوتنا المسلمون عندما يتحدثون عن المسيحية أو أيات الكتاب المقدس، فهم يريدون منا أن نفكر بنفس طريقة تفكيرهم
وهذا لم ولن يحدث أبدا
فعندما أحادث أحد الإخوة الأحباء عن ديانته، فوقتها أفكر مثله وأفسر بطريقته هو وليس بفكرى وتفسيرى
وهذا ما يفتقدوه فعلا
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|