الاخ الكريم
فقط الاحاديث الصحيحة هي التي تعتبرونها ترجع فعلا الى ((رسولكم))
اما الباقي فهي موضع في صدقيتها حيث ترجح ان احدهم قد كتبها ونسبها اليه
وانا اتسائل لماذا لا يوجد دراسات حتى الان للرجوع الى اليها وتصفيتها مرة ثانية لماذا يبقى المسلمون يقرأون نصوص غير موثوقة
اما عن الاسرائيليات فلا اعرف ماوجه التشابه بين التخاريف والاسرائليات
وهل هي محاولة لازادة الكراهية تجاه اليهود والتبرء من تهمة فشل المحافظة على الاحاديث من دون اضافة من هنا وهناك مع الزمن
|