عرض مشاركة واحدة
قديم 11/12/2005   #1
شب و شيخ الشباب عبد الرحمن الرحيم
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ عبد الرحمن الرحيم
عبد الرحمن الرحيم is offline
 
نورنا ب:
Sep 2005
مشاركات:
1,221

افتراضي وما قتلوه وما صلبوه


هذا الموضوع قام بطرحه here i am في بريد المنتدى ، واحببت ان انقله هنا مع الرد باذن الله تعالى ، والرد هو للاخ حسام مجدي :

ماذا يقول طارح الموضوع :

مرحبا
أنو مابحب شارك بالعادة بطريقةأكاديمية أو استند ل أقول و آيات و شروحات أنو بحس الطرقة العمليةأسلس
لس رح إيجي معكن و نمشي ع طريق الحوار مع أنو بالأخير رحنوصل لجواب من حضرتكم الأكارم أنومااقتنعنااااااااااا
مو مشكل المهم سوي يلي عليي و يليبقدر عليه
بعد بحث ماكتير طويل بس أنو شوية بحبشة و مساعدات خارجيةو صلة ل شوية أشيا رح بلش أعرضها بس بدكون تقرومع أنو بشك أنكون مارحتقرو

من هو المسيح ؟

المسيح هو كلمةالله يوحنا1-1 *ال عمران45 *النساء171 *كلمة منه اسمه المسيح وليس كلمة منه اسمهاالمسيح وهذا يؤكد انه فى البدء كان الكلمة وليس فى البدء كانت الكلمةيوحنا1-1
حاول المفسرون المسلمون توضيح ان كلمة اللهتعنى اللفظ وليس الاسم وهذا طبعاً محاولة للتهرب من الحقيقة التى ذكرها القرآن ولوكان ذلك لقال كلمة منه اسمها المسيح (مؤنث) وليس كلمة منه اسمه المسيح (مذكر)،وقولة القاها الى مريم يوضح ان الكلمة كان موجود قبل ان يتم القاءها فى بطن مريم *ثم قولة اسمه المسيح يوضح ان الاسم كان موجودا وكائنا قبل ان ينزل فى بطن مريموالا لكان قال يسمونه المسيح
حاول المفسرونتوضيح ان كلمة الله تعنى اللفظ وليس الاسم ولو كان ذلك لقال كلمة منه اسمها المسيح (مؤنث) وليس كلمة منه اسمه المسيح (مذكر)، وقولة القاها الى مريم يوضح ان الكلمةكان موجود قبل ان يتم القاءها فى بطن مريم *ثم قولة اسمه المسيح يوضح ان الاسم كانموجودا وكائنا قبل ان ينزل فى بطن مريم والا لكان قال يسمونهالمسيح
القرأن يشهد بأزلية المسيح لانه كلمة الله وروحمنه *اذ قالت الملائكة يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح ال عمران45 *انما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته القاها الى مريم وروح منه النساء141 +راجع يوحنا1-1

وفوجئ بعض الدارسين والباحثين المسلمين بوجود أخطاءوتناقضات لهذا صرح بعضهم من خلال دراستهم أن القرآن كتاب غير موحى به من الله , وهذا ما حدث مع الشيخ مصطفى مدرس التاريخ الإسلامى فى جامعة الأزهر , فقد قامبالتدريس فى أكثر من عشر جامعات عربية , وعندما وصل إلى العاصمة الإيرانية طهران فىصيف 1987م وأثناء جولاتة زار مدينة قم الإيرانية وأصفها وتبريز ومشهد , فوجئ بقرآنيتلى غير القرآن الذى حفظة فى الأزهروبهذا إختلف عدد سور القرآن فى إيران ( عددالسور 115) , أما القرآن فى الأزهر فى مصر فهو ( عدد السور 114) , وعقب عودته قامبالبحث حول سورة الولاية الموجودة فى القرآن فى إيران وقد وجد أن هذه السورة إنماتتفق تماما فى الشكل العام للقرآن من حيث المعنى والمبنى واللفظ والبلاغة والسورةإسمها { سورة الولاية } وعدد آياتها خمس وهى كالتالى : -
أولا : الفعل المستقبل( راجع شرح بن عقيل ( الأفعال ) The future tense verb
أنه تمهيدلتعريف الناس وإعلانهم أن المسيح سوف يقتل , حتى تتهيئ الأذهان لذلك الحدث الجلل , الذى سوف يحدث فلا يوجد شك وهذا التأكيد المستقبلى واضح فى نصين هما :-
النص الأول{ وسلام عليه يوم ولد ويوم ( يموت ) ويوم يبعث حيا} سورةمريم / 19: 14)
النص الثانى{ والسلام على يوم ولدت ويوم ( أموت ) ويومأبعث حيا }سورة مريم / 19: 32)
هل الله رفع المسيح حياأم توفى ومات شهيدا ثم رفعه ؟
لميقتلوا المسيح ولم يصلبوه بل رفعهاللهحيا
- " وقولهم إناقــتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول اللهومـا قتلوه ومـا صلبوه ولكن شبه لهموإن الذين إختلفوا فيه لفى شك منه ما لهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوهيقينابل رفعه اللهإليه وكان الله عزيزا حكيم"
-(سورةالنساء



يتبع........

http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg
 
 
Page generated in 0.05524 seconds with 10 queries