مثل وتعليق!!!!!!!!!!!!!
«إن عيون الآخرين هي التي تحطمنا، فلو كان الجميع عميانا ووحدي المبصر، لما سعيت إلى منزل جميل وأثاث جميل».
ـ لسعيت فقط إلى أن أكون «هارون رشيد» زماني، ألعب على كيفي، وأشطح على كيفي، «وأسوّي اللي ما يتسوى» على مزاجي.
***
«هناك فرق بين حشر أنفك في شؤون الآخرين، ووضع قلبك في شجونهم».
ـ أو وضع قدمك على أكبادهم.
***
«اشتكى رجل إلى ابنته من أن الجيل الجديد يفتقر إلى الوداعة، وقال:
عندما كنت في سنك كانت الفتيات يعرفن كيف تحمر وجوههن خجلا، فأجابت الفتاة: بالله عليك يا أبي اخبرني ماذا كنتم تقولون لهن كي يخجلن؟!»
ـ فبهت الأب وصمت واحمر وجهه.
***
«ما أكثر الذين ينعمون بالنوم خلال العواصف، في حين تقض مضجعهم بعوضة».
ـ أنا لا أنعم بالنوم خلال العواصف، في حين يقض مضجعي الكثير من الناس ـ اقصد الأوغاد الشرفاء.
***
«الحقيقة عارية أكثر مما هو مطلوب، بحيث لا تثير الرجال».
ـ هل يعني ذلك أنها تثير أشباههم مثلا؟!
***
«كان المدير يجادل زميله حول شخص ثالث فقال: الواقع أني لن أصفه بالغرور، لكنه مقتنع تماما بأنه لو لم يولد لتساءل الناس عن السبب».
ـ انني من الآن أتساءل عنه، رغم انه سوف يولد بعد عشرة أعوام، فانتظروه، لتفرشوا له السجاد الأحمر.
لاأحــد يمـكـنـه أن يـرى ملكوت الله إلا إذا وُلِــدَ من جديــد
|