اقتباس:
كاتب النص الأصلي : zen
في العاصمة السورية دمشق، وقفت الطفلة نور أمام القاضي لتدلي بشهادتها ضد والدها السفاح الذي ارتوى من نبع طهارتها لمدة طويلة، دون أن يردعه ضمير،
أما في وطني لبنان، فلقد انتهت رحلة زوج وزوجته وطفلتهما إلى أحد المقاهي البحرية، باغتصاب الزوجة على مرأى من بعلها وطفلتها، فلقد دعاهما أحد أصدقائهما إلى منزله لتناول العشاء، فتوجهوا إلى مبنى لا يزال قيد الإنشاء، وبعد الأكل والمسامرة على سطح البناية، قرر الزوج والزوجة مغادرة المكان، إلا أن الصديق طلب منهما البقاء، وعندما أصرا على المغادرة، قام بضرب الزوج وتكبيله، وباغتصاب الزوجة، ولم يكتفِ بفعله الشنيع هذا، بل استدعى بعض رفاقه لممارسة الجنس مع زوجة صديقه. ألا رحم الله القائل: صديقك من حمى فرجك، لا من أطعمك.
|
والله قصة نور محزنة وكمان قصة اللبناني كتير صعبو انو تشوف زوجتك عم يغتصبوها اما عيونك والله
صعبة كتير عنجد هالأيام الذالة وصلت لحد بشع جدا

بحبّــــــــــــك يـــــــــــــا لبنــــــــــان .. يـــــــــا وطنـــــــــــي