عرض مشاركة واحدة
قديم 28/11/2005   #39
شب و شيخ الشباب makakola
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ makakola
makakola is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
مشاركات:
383

افتراضي


أخى الحبيب عبد الرحمن الرحيم
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
ثمن الخطيئة الاولى وفداء المسيح.
فداء المسيح هو دفع ثمن الخطيئة الأولى
ويستحق هذا الفداء كل من أمن بأن المسيح مات عنه
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
التوبة لن تمحو الخطيئة الاولى المتوارثة ، هذا ما فهمته من كلامك ، ارجو تصحيحي اذا كان خطأ.
كلام سليم
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
اي ما زالت الخطيئة الاولى موجودة وعملية الصلب ودفع اجرة الخطيئة لم تمحي هذه الخطيئة المتوارثة من خلال قولك (فما ورثته فهو لا يزال عالق بك) .

موت المسيح على الصليب هو ثمن الخطيئة الأولى
يسدده موت المسيح عن كل من أمن بموته عن خطيئته المتوارثه
بمعنى بسيط للفهم
تم سداد ثمن الخطيئة المتوارثة عن makakola لأنه يؤمن أن المسيح مات عنه، ولم يتم سداد ثمن الخطيئة المتوارثة لعبد الرحمن الرحيم لأنه يؤمن بأن المسيح إنسان عظيم ونبى لا مثيل له بين بنى البشر ولكن لا يؤمن بأن المسيح قد مات عنه، فلا يزال عبد الرحمن الرحيم مطالبا بسداد الثمن، أما أن يقبل موت المسيح عنه، أو يسدد الثمن بنفسه أى الموت الأبدى
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
لقد قلت سابقا :
الصلب دفع أجرة الخطيئة الأولى المتوارثة فقط.

يعني المسيح تحمل الخطيئة الاولى بنفسه ودفع ثمنها بالصلب نيابة عن البشر وانهى الخلاف بين الانسان والله وعادت علاقة الانسان مع الله كما هي قبل الخطيئة .
لمن أمن بذلك وقبل هذا الفداء

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
هل لك ان توضح ذلك خاصة ان عقاب الله كان العمل للرجل والحبل والولادة للانثى ، وعندما تم دفع اجرة الخطيئة لا بد وان تزول الخطيئة نهائيا والدليل عودة علاقة الانسان بالله وبالتالي لا بد من انتهاء العقوبة الربانية ؟

ولكن من الواضح ان العقوبة ما زالت قائمة حتى تاريخنا وهذا ما ينفي فائدة الصلب كاجرة الخطيئة الاولى.

تحياتي
أولا : سداد ثمن الخطيئة لا يعنى زوالها، بل زوال عقوبتها
ولنأخذ مثالا بسيطا
قام makakola بكسر أحد الأجهزة الثمينه فى مكان ما، فغضب صاحب هذا المكان قام بطرد makakola خارجا
تحنن شخص على makakola لأنه لا يستطيع سداد ثمن ما كسره، وقام هذا الشخص الكريم بدفع ثمن الجهاز المكسور لصاحب الجهاز
لا يعنى هذا أن الجهاز لم يكسر، ولكن تم تقديم ما يعوض قيمته
ولا يعنى هذا بأن makakola لم يخطئ، بل أخطأ وقام شخص أخر بسداد ثمن خطأه
ولكن يمكن أن يدخل makakola مجددا حيث كان

ثانيا : العقوبات التى تقول عنها هى عقوبات جسدية، وهى تتوقف تلقائيا بمجرد موت الجسد، وكانت تتوقف أيضا عند الموت قبل صلب المسيح، وهى لا علاقة لها بعقوبات النفس
المسيح لم يصلب لفداء أجساد فالأجساد تفنى، ولكنه أتى لفداء أنفس
عقوية الخطيئة موت، والجسد يموت فى جميع الأحوال فأى عقوبه هذه لو كان يقصد بها الجسد؟
فداء المسيح موجه لأنفسنا وليس لأجسادنا

سلام المسيح معك

لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
 
 
Page generated in 0.03025 seconds with 10 queries