اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أبومريم
كيف تطلب إجابات بلا شتائم أو تهديدات وأنت تُخرج من فمك قيح ونَتَن؟؟؟؟
الموضوع كان من السهل أن يطرح هنا بطريقة نظيفة بدون نتانة و قذارة وتهجم سخيف على شخص النبي الكريم والعظيم رغم أنوفكم أنتم وأمثالكم
الرد على كل هذه التخاريف والهذيان موجود لكن لا رد عندي ولا أعتقد أي من الأخوة المسلمين سيرد على هذا النتن وهذه القذارة النتنة
ولا أجد عندي إلا أن أقول
إذا أتتني المسبة من ناقص فهذه شهادة لي بالكمال
اللهم اهدي الجميع فأنت القادر على كل شئ
|
في الحقيقة اخي ابو مريم معك كل الحق ولكن المسيحيون ينظرون للأمور بمنظار يختلف فهم يتوقعون منا ان نلطم على وجهنا الأيمن فندير وجهنا الأيسر بإستسلام لنأخذ اللطمة الأخري
ولكن للأسف نحن رجال امنا بالعدل فلا نقبل الأهانة كما يقبلونها هم على انفسهم ولو كان في قلوبهم ذرة ايمان لتحدثوا بأسلوب ابسط وانظف من ذلك
فالكاتب مكاكولا تحاور معي في عدة مواضيع ولم اتوقع من كاتب نزيه مثل مكاكولا ان ينقل لنا هذة الترهات
وكل تعليقى على موضوعة السخيف ان ما اقتبسوة من القرآن وفسره كاتب ينسب نفسه للأسلام وهو لا يعلم عن الأسلام شيئا والأسلام براء منه ككلمة حق اريد بها باطلا فإذا اردتوا التوضيح عن هذة الأمور فالكتب الأسلامية تملاء المكتبات ويمكنكم معرفة التفاسير الصحيحة لكل ما ذكرتم من افتراءات على هذا الدين القويم وانا ايضا مع اخي ابو مريم في عدم الحوار معكم في ظل هذا الأسلوب السخيف لأنه عندما تنعق الغربان تطير الطيور الى الفضاء لاخوفا ولكن فزعا على الذوق السليم
ومحمد صلي الله عليه وسلم سيبقي رغم انف الجميع سيد البشر وحبيب الله ومن اصطفاة وفضله على العالمين وشفيعنا يوم لاينفع مال ولا ولد وان غدا لناظرة قريب فيعرف الظالمون الي اي منقلب ينقلبون فالحياة اقصر مما يتصورون والحساب في القبر ينتظرهم قبل الحساب في يوم الحساب ساعتها يتمنون لو عادوا الي الحياة ولو ساعة ولكن هيهات
قال تعالي ( أوعجبتم أن جائكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذجعلكم خلفاء من بعد قوم نوح وزادكم في الخلق بصطة فاذكروا ءالاء الله لعلكم تفلحون () قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر ماكان يعبد اباؤنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصدقين () قال قد وقع عليكم من ربكم رجس وغضب أتجدلونني في اسماء سميتموها أنتم وأباؤكم مانزل الله بها من سلطان فانتظروا إني معكم من المنتظرين )
وإن الساعة اتية لاريب فيها والساعة ادهي وأمر