يدوم صليبك أستاذى البابلى
دعهم يبحثون ويبحثون
بالرغم من أن وقت ظهور الإسلام كان قد مر على المسيحية أكثر من 600 عام
وعقيده التثليث كانت واضحه ومنتشرة على مستوى العالم
وكما يقولون لنا بأن العقائد يجب أن تكون واضحه بدون تورية أو إستنتاج، وهذا ما يميز عقيدتهم
فكان يجب أن يكون النهى عن عقيدتنا واضحا
مثل
(كفر الذين قالوا الله واحد فى ثالوث أو ثالوث فى واحد فلهم جهنم وبئس المصير)
أو
(ومن إدعى بأقنيم لربك وقالوا الله ثالوث فلهم العذاب الأليم)
أو
(يا عيسى إبن مريم أقلت لهم أنك وأنا وروحى واحدا لا شريك لنا فنصير بذلك ثالوثا فى واحدا فقال حاش ربى أن أكون واحدا معك فإنهم لمفترون)
هذه العقيده كانت تعم العالم وقت ظهور الإسلام، بل وكانت العقيده الغالبه على العالم أجمع، فلم لم يذكرها القرأن صراحة
أين كلمة ثالوث يا قارئى القرأن؟
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|