بسم الله الرحمن الرحيم
الأدب الذي علمني إياه ديني هو الذهب وما تقول فهو لا ينطبق إلا عليك
أولا تعليق عام
من الواضح أن الفشل الذي تشعر به يجعلك تدور وتصول هنا وهناك على غرار طريقة "دوخيني يا ليمونة"
لكن هتروح فين وراك وراك
وتعالى لنعلق على الرغي والجدال العقيم
اقتباس:
من وجد "؟؟؟!!!
وهل " علي بن ابي طالب " كان لا يعلم بضرورة حذف المنسوخ تلاوة من المصحف ..
لدرجة ان يقوم بجمع مصحفه المشهور بوجود كامل الناسخ والمنسوخ من ضمنه ؟؟!!
وقولة علي الخطير :
" رأيت كتاب الله يزاد فيه فحدثت نفسي الا البس ردائي الا لصلاة حتى اجمعه " !!!!
( راجع الاتقان للسيوطي – النوع الثامن عشر – في جمعه وترتيبه )
كتاب ربك يزاد فيه ..؟؟!!!
وبينما هو قام بجمعه مع الناسخ والمنسوخ ( والمنسوخ تلاوة ايضاً ) ..؟!
كيف هذا .. وهذا علي بن ابي طالب !!؟؟
وما ادراك ما علــــــــــــي !!!
هل من المعقول انه لا يعرف الناسخ من المنسوخ ..؟
هل من المعقول انه لم يسمع بنسخ ايات " تلاوة " مثل اية الرجم وغيرها !!
ما هذا المنطق ..!
وها هو مصحف علي مازال موجوداً
|
أنصحك أنا بأن تراجع نفس الصفحة ونفس المقطع من كتاب الإتقان في علوم القرآن
إنزل سطر كمان لو سمحت
ستجد
قال: لواجتمعت الأنس والجن على أن يؤلفوه هذا التأليف ما استطاعوا.
لا لا ليس هذا ما أقصد
إنزل كمان سطر
وأخرجه ابن أشتة في المصاحف من زجه آخر عن ابن سيرين وفيه أنه كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ وأن ابن سيرين قال: تطلبت ذلك الكتاب وكتبت فيه إلى المدينة فلم أقدر عليه
أعتقد أنها واضحة لمن يقرأ فقط ويريد الموضوعية وليس الكذب والتحايل
هذه الرواية تثبت أن علياً أو غيره من الصحابة كان قد كتب القرآن في مصحف. لكنها لا تعطي هذا المصحف تلك الصفة الإجماعية، ولا تضيف له المزايا التي للصحف المجموع في عهد أبي بكر. بل هي مصاحف فردية، ليست لها تلك الثقة ولا هذه المزايا. وإن كانت قد سبقت في الوجود وتقدم بها الزمان فإن جمع أبي بكر هو الأول من نوعه على كل حال، وقد اعترف علي بن أبي طالب نفسه بهذه الحقيقة في الحديث الذي أخرجه ابن أبي داود في المصاحف بسند حسن إذ قال: " أعظم الناس أجراً في المصاحف أبو بكر، رحمة الله على أبي بكر، هو أول من جمع كتاب الله ". فهذا اعتراف صريح من أبي الحسن بالأولية لجمع أبي بكر.
اقتباس:
صدقني ... اسأل عني الكثيرين من الشباب هنا ..
انا علمت الكثير من المسلمين دينهم ..!
|
صدقني أنت
مع أبو مريم يفضل لك أن تذهب لعمل آخر
اقتباس:
هل هذا يعني بنظرك " نسخ التلاوة " ..؟؟؟!!!
نمحو .. قد تأتي للحكم ..!
فهو لم يحدد ان " المحو " هو للتلاوة فقط !!!
واما قوله " ما نبدل من اية " ... فهي واضحة بأنه وضع اية مقابل اية ..
{ واذا بدلنا آية مكان آية } ..
فأين الاية التي نسخت اية الرجم ؟؟!!!!
فهو عندما ينسخ يجب يأتي " بالناسخ " ...
فأين الناسخ لاية الرجم ؟؟!!!!
وهل قال عمر بن الخطاب عنها انها نسخت ..؟؟!!!
لا بل من هم الصحابة من قد نطق يوماً بانها منسوخة التلاوة ..!!؟
كلها اسئلة تحارون فيها .. ولم تنبسوا عليها ببنت شفة !
وجاي تضع لي تفاسير ..؟؟!!!
|
معلش أنا أعذرك لأني أعرف أنكم فشلتم فشل ذريع في إثبات صحة كتابكم المقدس فلذلك تتلهفون لإثبات أي ثغرة في القرآن حتى تداروا بها فشلكم
ولكن هيهات
للأسف لا تعرف معنى كلمة النسخ باللغة العربية
أنا أتيتك بالتفاسير شفقة بك حتى لا ينفضح جهلك باللغة العربية التي تناقش فيها على الجميع
وإليك معنى كلمة نسخ من المعاجم
المحيط
نَسَخَ يَنْسَخُ نَسْخاً :- الشيءَ: أزالَه؛
الغني
(نَسَخَ) الشيءَ-َ نَسْخًا: أَزاله.
لسان العرب
نسَخ الشيءَ ينسَخهُ نَسْخًا أزالهُ.
وقلت لك اقرأ كلام عمر والشرح بالكامل يمكن تفهم ولكنك لم تقرأ
وأشار المهلب إلى أن مناسبة إيراد عمر حديث " لا ترغبوا عن آبائكم " وحديث الرجم من جهة أنه أشار إلى أنه لا ينبغي لأحد أن يقطع فيما لا نص فيه من القرآن أو السنة، ولا يتسور برأيه فيه فيقول أو يعمل بما تزين له نفسه، كما يقطع الذي قال " لو مات عمر بايعت فلانا " لما لم يجد شرط من يصلح للإمامة منصوصا عليه في الكتاب فقاس ما أراد أن يقع له بما وقع في قصة أبي بكر فأخطأ القياس لوجود الفارق، وكان الواجب عليه أن يسأل أهل العلم بالكتاب والسنة عنه ويعمل بما يدلونه عليه، فقدم عمر قصة الرجم وقصة النهي عن الرغبة عن الآباء وليسا منصوصين، في الكتاب المتلو وإن كانا مما أنزل الله واستمر حكمهما ونسخت تلاوتهما، لكن ذلك مخصوص بأهل العلم ممن اطلع على ذلك، وإلا فالأصل أن كل شيء نسخت تلاوته نسخ حكمه.
وفي قوله " أخشى إن طال بالناس زمان " إشارة إلى دروس العلم مع مرور الزمن فيجد الجهال السبيل إلى التأويل بغير علم، وأما الحديث الآخر وهو " لا تطروني " ففيه إشارة إلى تعليمهم ما يخشى عليهم جهله، قال: وفيه اهتمام الصحابة وأهل القرن الأول بالقرآن والمنع من الزيادة في المصحف، وكذا منع النقص بطريق الأولى، لأن الزيادة إنما تمنع لئلا يضاف إلى القرآن ما ليس منه فإطراح بعضه أشد، قال: وهذا يشعر بأن كل ما نقل عن السلف كأبي بن كعب وابن مسعود من زيادة ليست في الإمام إنما هي على سبيل التفسير ونحوه، قال: ويحتمل أن يكون ذلك كان في أول الأمر ثم استقر الإجماع على ما في الإمام وبقيت تلك الروايات تنقل لا على أنها ثبتت في المصحف.
يتبع
لبيروت....من قلبي سلام لبيروت
لا يزال المرء عالما ما طلب العلم ....... فإذا ظن أنه علم فقد جهل
لا تناقش غبيا ......... لأن الناس لن يعرفوا أيكما الغبي
|