اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
اين الردود والمداخلات حول الموضوع المطروح ، حيث لفت انتباهي بان هناك من قرأ الموضوع وتجنب الرد عليه ، فهل هذا يعني الهروب من الرد على هذه الظهورات الشيطانية .
بانتظار الردود والمداخلات لمن يستطيع ذلك.
تحياتي
|
إيه حكايتك بالضبط يا أستاذ عبد الرحمن الرحيم؟
يا أستاذى الفاضلن سمعتك أصبحت سيئة جدا فى الحذف والإضافة لما تنقله من مواضيع، فأين ما حذفته من مقالك المنقول؟
ولم لم توضح أماكن الكلمات التى كتبتها أنت وتعتبر تعليقا خارج عن المقال؟
لم لم تقل صراحة بأن هذا المقال منقول ويخبر الشعب المسيحى بأن الكنيسة يجب أن تتأكد من حقيقة الظهور أولا وألا يصدقوا قول أى شخص إلا بعد أن تتأكد الكنيسة من هذا الظهور وأنه حقيقى؟
لم لم تقل بأن المقال بقول بأن المريميين (أى الذين يؤمنون بمريم كإله) يحاولون إستغلال هذه الظهورات لكى تعترف بهم الكنيسة؟
أين ذهب كل ما حذفته من المقال؟
مثلا جاء فى المقال ما يلى
كيف تقيّم الكنيسة الكاثوليكية هذه الظهورات؟
إن أي تقرير حول أي ظهور أو أمر غير طبيعي يجب أن يحظى أولاً بمصادقة الأسقف المحلي الذي يبني قراره على تقييم تقدمه لجنة يعيّنها لتقوم بدراسة دقيقة لتتأكد أن الحدث لا يحمل شيئاً معاكساً للإيمان أو الأخلاق وبأنه موحى به أو فوق الطبيعي وبالتالي مستحق أن يجتذب إكرام المؤمنين. عمل اللجنة يقوم على أسس علمية مثل إخضاع مَن يتلقى الرؤيا لفحوص نفسية، وفي حال حدوث أي أمر في الطبيعة كظهور نجوم أو تحرك الشمس. تُخضع اللجنة كل هذه الأمور للبحث العلمي مرتكزة على علوم الفيزياء والفلك والرياضيات وغيرها.
يعنى الموضوع ليس سلق بيض
بل ليتم الإعتراف أن هناك ظهور ما، تتم كل الدراسات الموضحه بأعلى لكى تقول الكنيسة أن هذا ظهور، والمقال يحذر الناس من الإنسياق خلف أى شخص يقول أن هناك ظهور
نرى أيضا فى المقال بعض من الظهورات للعذراء أو بعض مما قيل أنها للعذراء، فأتى فى الظهور فى ديغوريا Medugorje - يوغوسلافيا سابقاً ما يلى
لم تنل هذه الظهورات موافقة الأسقف المحلي ولا موافقة الأسقف الذي حلّ مكانه ولا حتى موافقة مجلس أساقفة يوغوسلافيا لغاية اليوم. ومع هذا فتدفق الزوار من كل أنحاء العالم لم يتوقف حتى خلال حرب البوسنة. وفي 1997 كرر أسقف Mostar أن قرار مجلس الأساقفة ما زال نفسه إذ حتى اليوم لم يثبت أن ما يجري في مديغوريا فائق الطبيعة أو أن هناك إعلانات[9]. ومع هذا، فيوجد اليوم عشرات مما يُسمى مراكز مديغوريا (Medugorje Center)، ويُنظم عشرات الرحلات السنوية إلى المكان من كل القارات، حتى من بلادنا وعلى يد كهنة غير كاثوليك أحياناً(!).
أى أن الكنيسة لم تعترف بهذا كظهور، والمقال يحذر الناس من الإنسياق خلف كل من يقول لهم هناك ظهورا، ويجب أن يتم التأكد من الكنيسة أولا أن هذا ظهور حقيقى ومعترف به
فأى تعليق تريد؟
أعتقد أنك تريدنا أن نصفق للكنيسة لأنها تحذر رعاياها من الإنسياق خلف الشائعات وأن يلتزموا بتعاليم الكنيسة التى تدقق بالعلم النفسى والرياضى والفلكى والفيزيائى على أيدى لجان مختصة بالدراسة لتعرف هل هذا شئ حقيقى أم مثل إنشقاق القمر
رجاء إلتزام الأمانة فى مواضيعك لأنك ستفقد مصداقيتك بين الأعضاء وبهذا سيربأ القراء على قرائة مواضيعك حرصا على وقتهم
سلام المسيح معك
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|