19/11/2005
|
#13
|
عضو
-- قبضاي --
نورنا ب: |
Sep 2005 |
مشاركات: |
537 |
|
يدوم صليبكم يا شباب ....
نرجو من الاخ ابو مريم التقيد بصلب الموضوع وهو حول " توثيق النص القراني " ..
وعدم نقله الى ما تزعمونه " تناقضات الانجيل " ...! ok !
فلهذا شان آخر ....
ام انكم لا تجيدون شرح دينكم الا بمهاجمة عقائد الاخرين ؟؟!!!
امامك مجموعة من القراءات لحفص ونافع وورش وغيرهم ...
واحدى الامثلة تتحدث عن اية في سورة مريم ...
وقد جاءت القراءات مختلفة المعنى ... واختلاف نطق كلمة " يغير معناها " ..
فعبارة " يهب " ليست ابداً " اهب " !!!!!
فالاولى تقطع بان الذي سيهب هو " الله " ..
والثانية تقطع بان الذي سيهب كان هو " روح الله الذي تمثل بشراً " .. وقال : " لأهب " !!!
فمن هو الوهاب .. الذي في القراءة الاولى ام الثانية ؟!
ام ان " روح الله الذي تمثل بشراً " كان هو نفسه الله ..
وقال : " لأهب لك " !!
لأن الوهاب الوحيد هو الله ..؟؟!!!
اظن بأنكم في ورطة الان !!!
اما تعليل الاخت الكريمة وقولها :
اقتباس:
في القراءة الأولى نجد أن جبريل عليه السلام يخبر السيدة مريم عليها السلام بأنه سيهب لها غلاما كالذي ترسله برسالة ويذهب ويقول للمرسل له جئت لأسلمك هذه الرسالة فهل يعني هذا أنه ادعى كتابتها
وفي القراءة الثانية تبين أن الواهب هو الله عز وجل صراحة
|
عزيزتي :
عبارة مثلك :
اقتباس:
ويقول للمرسل له جئت لأسلمك هذه الرسالة فهل يعني هذا أنه ادعى كتابتها
|
لا تنطبق على ما حدث في سورة مريم ...
فروح الله المتمثل بشراً ... تطرق مباشرة الى فحوى الرسالة او البشارة ..
وهي " الغلام الزكي الذي ستحبل به مريم " ..
وقراءة قالت على لسانه : " ليهب لك غلاماً " .. حديث عن المرسل وبانه هو الذي سيهب ..
وقراءة اخرى قالت على لسانه : " لأهب لك غلاماً " ... بأن هو " سيهب " الغلام الى مريم ..
والتناقض واضح بين القراءتين ..!
فأيهما الصحيحة ..؟!
وايهما التي في اللوح المحفوظ ..!؟
|
|
|