[المجاهد في الله]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

تقول

بادئ ذى بدء أنا لم أصوت فى موضوعك لأن به خطأ فى التصويت، فالمسيح هو الله صحيحه والمسيح إبن الله صحيحه، وبتحديد أحدهما فأنت تنفى الأخرى، وهذا خطأ

أنا فعلا أقصد ذلك علشان ألخبطكوا.....وأنت فعلا مسكين متعرفش ألمفروض تؤمن بماذا...

على طريقة الهندسة و الجبر...
1- المسيح هو الله
2- المسيح بن الله
من 1و2 نصل لنتيجة مهمة جدا.....ألا وهي.......الله إبن الله
أي أن الله إبن نفسه.......

فمستشفى المجانين فيها أماكن فاضية كثير .... وربنا يشفي

بالطبع ليس كلاما مضحكا، ولكنه قول من لا عقل له، فلم يستطع عقله أن يستوعب الدين، فإذا كانت العقول العربية لا تستطيع إستيعاب الدنيا فتخلفت ألف عام للوراء، فهل تعتقد أنهم يستوعبون الله؟
حالكم خير دليل على سبب ضحككم

ماشاء الله على عقل حدرتك.......اللى نسيته بره الكنيسة فإتسرق...

وواضح من معناها الغواية بغرض التجربه أو الإختبار

الشيطان (يغوى بغرض الإختبار) (المسيح) اربعون يوما

من فمك أدينك أيها العبد الشرير........

الشيطان لا يعلم أن المسيح هو الله، ولم يعلم أنه هو من كانت عنه جميع النبؤات حتى لحظة موته على الصليب
ولو علم قبل هذا بلحظة واحده لما مات المسيح ولما تم الفداء

جميل جدا...........
أنا أسأل سؤالا واحدا..........هل كان المسيح يعرف أنه هو الله او إبن الله؟؟
وأتجداك إن أجبت على هذا السؤال.......
ومن كان يعرف أنه هو الله؟

لأنك تعبد إلها لم يكن يعرف أنه جاء من غير اب لمدة ثلاثين سنة؟
3: 23 و لما ابتدا يسوع كان له نحو ثلاثين سنة و هو على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي...

فهل مازلت تعتقد أنه هو الله.........؟؟؟
والله ما أراك إلا قد كفرت بعقلك....

إله لا يعرف أنه إله..........فأى إله هذا........
ولو قلت يعرف.......فإنك ستصادم مع النص بالأعلى بل و يحق لي سؤالك .....لماذا لم يقل أنا الله يا أولاد الأفاعي.......؟

ألم يكن يخرج فضلاته

يا خييييييييييبتك
أتعبد من تخرج منه تلك الرائحة.......!!!
أتعرف أنه فى حالة عدم وجود الماء فى البراري.......أنه يستعمل الحجارة....
ومش مكسوف وإنت بتقولها.......
هل هذا إله؟

المصلحة ليست فى الشبع ولكنها فى الإنصياع لرغبة الشيطان
وبالطبع لم ينصع المسيح لرغبة الشيطان، فالشيطان لم يلقى كلمات على لسان المسيح مثلما ألقى على لسان البعض

يا بنى ده الشيطان فسح (الله) فى إعتقادك وعرض عليه الرشوه وطلب منه السجود ....وتقولي كلمات.......

ولا : النص لم يقل أن الله ليس عنده القدرة أن يرى جميع الممالك والمسكونة فى لحظة
أريك شيئا لا يفيد أنك لا تراه أصلا
أريك طريقا لا يفيد أنك لا تراه أصلا
أريك يدى لا يفيد أنك لا تراه أصلا
أريك المبنى لا يفيد أنك لا تراه أصلا

ثانيا : ما يعلمه الله لا يعلمه الشيطان
بمعنى، أن المسيح لو كان يرى جميع الممالك، فما علم الشيطان بذلك
لو كان يعلم فقد علم أنه الله
ولو علم أنه الله لما حدثت هذه التجربه من الأساس، فلا فائده لها

ثالثا : حاول أن تفهم الفرق يا عزيزى بين المسيح الله الظاهر فى الجسد والذى أخلى ذاته والمسيح فى مجده
الشيطان يحدث المسيح الواقف أمامه
الواقف أمامه إنسان
الإنسان لا يرى أبعد من أنفه إلا قليلا
وهذا كله لا ينفى أن الله لا يرى كل شئ

ثم تعكس كلامك

نعم ... الشيطان يمتلك هذه المقدرة وأعظم منها
لا تستهن بقوة الشيطان

أولا قلت شئ ثم عكسته و عظمت الشيطان....أتعرف أن كيد الشيطان (عندنا) ضعيف جدا...
وهو من أغبى المخلوقات وأضعفها .......(عندنا)
بكلمة أخزيه....وأنت تعظم هذا الشيطان..........
لأنك تعبده.....أنا سأسألك سؤال واحد.........هل وسوس لك الشيطان مرة فى صلاتك؟
حاول تجاوب

ثانيا ....... بيني وبينك النص.....
(اصعده ابليس الى جبل عال و اراه جميع ممالك المسكونة في لحظة من الزمان)

في لحظة........هذا يعنى أنه حدث ومحدد بزمان.......

إذن المسيح فعلا لا يملك أن يرى تلك الممالك........فأي إله هذا؟

هناك أناس أسلموا أنفسهم للشيطان فتركهم الله 1400 عام ظنوا أنهم أقوى أمه على وجه الأرض، وها أتت الأيام لينفذ الرب وعده (من أخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ)، فأتى لهذه الأمة من يذيقها الهوان وأصبحت ملطشة العالم كله الأن بل ومضرب المثل فى الشر والفسق

أنتم أتباع الشيطان........ودينك الناقص الضعيف خير دليل...
أما عن موضوع ضعف الأمة..........فسنعود ولو بعد حين.....
وتجمع الأمم علينا بنبوؤة الرسول "توشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها"
يعنى ستجتمع كل امم الكفر على حربنا........
لكن النصر لنا فى النهاية حتى نهدم أسوار الفاتيكان لا بمدفع ولا بقنابل أنما بكلمة واحده ...........الله أكبر
وكل هذا بسبب الفسق المنتشر بالأمة....وكلوا بسبب نصارى الغرب والعاهرة أمريكا...
وبلاش تفتح موضوع السيف .....أصل الكتاب الوحيد فى العالم الذي يأمر بقتل الأطفال هو كتابك المقدس زورا وبهتانا....

أدى أخرة من يقرأ كتب المسلمين فى المسيحية فيظن نفسه عالما

هذا المفال بالذات .......لا
لأنى كنت أتصفح كتابك المتهتك فوجدت تلك النصوص التي تدمر ألهوية إلهك تماما.......


ولن أعلق على باقي كلامك.......


لكن أسئلتى....


لماذا لم يقل المسيح لإبليس عندما طلب منه هذا الأخير السجود له أخسأ يا ابليس.....أنا الله؟
هل كان يخاف ان يخبره بذلك؟أم ماذا؟
لماذا ظل الأمر سرا؟


هل المسيح كان يعرف أنه هو الله؟
هل التلاميذ كانوا يعرفون أنه هو الله؟
هل الناس كانوا يعرفون انه هو الله؟

طبعا مع ذكر دلائلك...لأن لدي أدلة كثيرة فى هذا الموضوع

والله المستعان