ولا يزال تأثير إله الإسلام لا يسرى على أطرافى
.
.
.
.
.
.
.
إنتظروا
.
.
.
.
.
إنى أراه قادما من بعيد
.
.
.
.
..
.
.
.
.
كلا
هذا صرصور فقتلته
لازلت أنتظرك يا إله الإسلام، ولك منى
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|