أيقونة الظهور
-يوحنا يلمس هامة السيد برِعدة.
-الابن عارٍ (حياة الفردوس)، يشير بيده إلى المياه ليقدسها، ومن هنا خدمة تقديس المياه وكأنه يدعو آدم إلى الاغتسال معه والتطّهر من الخطايا.
-تظهر المياه مثل كهف (استباق للدفن). هذه الفكرة ستتوضح أكثر في أيقونة النزول إلى الجحيم.
-معدة المسيح معضلة تشير إلى الألم وارتقاب الصليب.
-طول الأجسام يرمز للنفس العذرية، الإنسان في المجد.
الملائكة
-الإنسانية السائرة نحو الابن. الإنسانية المعتقة تمجد الله الابن المتجسد في خدمتها للابن. آمنت الإنسانية بمجيء المسيح وتستنير بنوره.
السمكة
-تذكّر بالرب يسوع المسيح ابن الله المخلّص.
الحمامة
-في تفسيرهم للمعمودية، يعود الآباء إلى قصة نوح والحمامة التي أتت بغصن زيتون، وإلى أن الروح، منذ الخلق، كان يرّف على وجه المياه.
أيقونة التجلي
-في التجلّي استعلن مجد المسيح للتلاميذ لأول مرة.
-المسيح ملتحِف بالنور كالثوب.
-موسى يمثّل شريعة العهد القديم، وإيليا أنبياء العهد القديم، ويرمز إلى قيامتنا وصعودنا مع الرب لأنه صعد في المركبة النارية. يتكلمان مع يسوع ويشهدان له.
-يوحنا: غير فاهم، مدحرج، يرتدي ثوباً أحمر رمز المحبة.
-بطرس: يكلّم الرب.
-يعقوب: يغطّي رأسه غير فاهم.
-الجبل يمثّل المسكونة بأسرها.
-التلاميذ: الإنسانية التي قبل الصليب والقبر والقيامة لم تكن تفهم شيئا.
-هالة المسيح: ترمز إلى المجد الإلهي.
-اللون الأزرق: غير مقترب إليه.
-الأسهم: شعاع النور الإلهي.
-يوحنا: مغمّض العينين غير فاهم ولكنه قابل كل شيء.
-بطرس: 3 خيمات (خيمة الشهادة).
-الذين يحملون درجاً (كتاباً) في الأيقونة هم الأنبياء أو المبشّرين.
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA
انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.
EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL
"أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا"
الأنسان والأنسانية
|