عرض مشاركة واحدة
قديم 13/11/2005   #46
شب و شيخ الشباب makakola
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ makakola
makakola is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
مشاركات:
383

افتراضي


الأخ الحبيب الفاضل المجاهد في الله

أولا : أرجوا أن تكون واعيا لما تنقل، وياليتك تعتمد على عقلك وتترك القص واللصق، فموضوعك منقول من هنا
http://www.alhakekah.com/trinity-folder/3&1.htm

ثانيا : ما علاقة القمص زكريا بطرس بالموضوع أنا لم أقرأ فى حياتى الكتاب الذى تتحدث عنه

ندخل فى المهم
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المجاهد في الله
سنبدأ بافتراض ان النص حقيقى و نحاول تفسيره و بيان ما يدل عليه .
من الذى سيفسر النص
عالم لاهوتيات مسيحى إم خريج كتاب (بضم الكاف وتشديد التاء) أزهرى؟
إذا كنت أنت لا تقبل الحجج التى تساق عليك من صحيح البخارى ومسلم وتفاسير القرأن وتقول أنها إسرائيليات بالرغم من أن كتابها علماء فى الإسلام، هل تعتقد أن تفسير شيخ أزهرى يعتد به حجه
أضحكتنى يا فتى

لكن لنفند حجتك التى لن تستغرق دقائق معدودات

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المجاهد في الله
لو طلبت من شخص أو اشخاص ان يذهبوا الى منتدى الدعوة مثلاً و يدعوا اعضائه باسم زيد وعمر ومروان للإنضمام الى منتدى الأديان، هل معنى ذلك أن هؤلاء الثلاثة واحد؟؟؟ طبعاً الاجابة بالنفى لأنهم ثلاثة مختلفين لكنهم متحدين فى الهدف ووحدة الهدف لا تتطلب اتحاد الاشخاص ، فلو قال مثلاً شخص : ( باسم زيد وعمر وسعيد وفريد ) ، هل يُفهم منه أن هؤلاء الاربعة أشخاص هم شخص أو شئ واحد ؟! نعم قد نرى وحدة في الهدف والأمر الذي اجتمعوا عليه ولكن ليست الوحدة في الجوهر والذات ، فزيد هو زيد وليس عمر ، وعمر هو عمر وليس سعيد ، وسعيد هو سعيد وليس فريد وهكذا ، بل نقول أن الصحيح أن يقول متى ( بإسم ) ولو قال ( بأسماء ) لكان خطأ ، لأن معنى عبارة متى 28 هو : ( بإسم الآب وبإسم الابن وبإسم الروح القدس ) ، ولتحاشي التكرار يختصر المرء ويقول بإسم ، و المقصود "باسم كل منهم" .
أولا : العبارة التالية خاطئة
(و يدعوا اعضائه باسم زيد وعمر ومروان للإنضمام الى منتدى الأديان)
ولتدعوا بإسم ثلاثة يجب أن تقول
إدعوهم بإسم زيد وبإسم عمر وبإسم مروان، وعلك تعود لخطب المرحوم الغير مأسوف على شبابه السادات فى خطبه لمجلس الشعب وهو يصيح فى بدء خطبته قائلا (بإسم الشعب ... بإسم الأمه ...)

ثانيا : تحاشى التكرار
يخرج لنا الأحباء المسلمون يوميا بما يضحك من النكات، فيقولون فى كتاب مقدس (ولتحاشي التكرار يختصر المرء ويقول بإسم ، و المقصود "باسم كل منهم")
يا أخى الحبيب هل تعتقد أن كلامك هذا يقنع طفل رضيع؟
لم لم يختصر القرأن فى
(قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم تعبدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولى دينى)
وهى عبارة لا تمس العقيده فى شئ
الكتب المقدسة لا يصح أن يقال حولها أن العبارة مختصره، وعلى هذا فموضوع مختصره هذا مرفوض جملة وتفصيلا

فلا يصح أن نتناول نحن العبارة ونحورها كيفما نريد فنققول بإسم الأب وبإسم الإبن وبإسم الروح القدس، ولا يصح أيضا أن نقول بأسماء الأب واالإبن والروح القدس
العبارة نص صريح ودائما طلباتكم نصوص صريحه، لو لديك من مفسر مسيحى ما يخالف ما كتبته لك فلتحضر لى تفسيره، أما تفاسير الأزهريين فلتقرأها لنفسك

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المجاهد في الله
والعبارة على ذلك لا تفيد ادنى دلالة على فهم القمص زكريا بطرس من أن الآب والابن والروح القدس إله واحد في ثالوث ، بل هي صريحة فى ان كل واحد من هذه الثلاثة هو غير الآخر تماماً لان العطف هنا يفيد المغايرة و المعنى السليم للنص هو عمدوهم باسم كل واحد من هذه الثلاثة المتغايرة :
الأول : الاب هو الله تعالى و هو اب لكل الانبياء والمرسلين بل لعموم المؤمنين كما هو مصرح عندهم.
الثاني : والابن والمراد به المسيح هنا ، ولفظ ابن قد اطلق ايضاً على اسرائيل وداود وعلى آدم كما اطلق على كل صالح فى الانجيل .
الثالث : و الروح القدس هو الوحى الذى ينزل على الانبياء منهم المسيح عليه السلام و ليس خاص بالمسيح فقط .
و يكون معنى العبارة ( بافتراض انها صحيحة ) :
علموا الامم وحدانية الله الواحد .
و رسالة المسيح الذى ارسله الله ( هو و غيره من الانبياء) .
و الرسالة او الوحى الذى انزله الروح القدس .
و النص المذكور فى متى هو فى احسن اوضاعه صيغة للتعميد لا علاقة لها بالتثليث على الاطلاق ولا تدل على اى طبيعة للاله و اقانيمه المزعومة و علاقتها ببعضها البعض .
فالحق إذن ان هذه العبارة ليس فيها شيئ يدل على التثليث بالمفهوم الذي ينادي به المسيحيون .
أولا : ما إسم المفسر وكتاب التفسير الذى أوردت منه كلماتك هذه، أم هى أزهرية أيضا؟
ثانيا : تفتر لنا أوهام لا أعرف من أين أتيت بها، العماد شئ والتعليم شئ أخر
ثالثا والأهم :
غاب عنك معنى كلمة (بإسم) هنا
العماد هو أحد الفراشض (ذكرت هذه الكلمة لتفهم المعنى) فى المسيحية
ولا يصح كون الشخص مسيحى بدون عماد، وفى العماد يتم التسمية بإسم الأب والإبن والروح القدس، أى ذكر إسم الله وقت الفعل
وللتوضيح أقول، عندما تدخل الإمتحان فأنت (تسمى) أى تقول بسم الله الرحمن الرحيم، وهذه التسمية لا تصح سوى بإسم الله ولا تكون إلا لله
وما يقال فى المسيحية وقت العماد هى التسمية، أى ذكر الله قبل البدء فى العمل، فيقال بإسم الأب والإبن والروح القدس، ولا يصح أن تكون تسمية فعل لغير الله وحده

ونص الأية كان صريح هنا، وهو العماد بإسم الأب والإبن والروح القدس
ولا أدرى كيف خلط هذا الأزهرى الأحمق التعليم بالعماد
التعليم شئ، والعماد شئ أخر تماما

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المجاهد في الله
وإذا بحثنا فى الكتاب المقدس سنجد ان كلام القمص زكريا بطرس لا قيمة له البتة، فعلى سبيل المثال :
1 - ورد في سفر التكوين 48 : 6 : (( واما اولادك الذين تلد بعدهما فيكونون لك على اسم اخويهم يسمون في نصيبهم ))
نلاحظ هنا ان كلمة ( اسم ) وردت مفردة وهي منسوبة الى اخوين فهل يعني ذلك اى وحدة بين هذين الاخوين ؟!
2- وورد في سفر التثنية 7 : 24 (( ويدفع ملوكهم الى يدك فتمحو اسمهم من تحت السماء. لا يقف انسان في وجهك حتى تفنيهم. ))
نلاحظ هنا ان النص لم يقل ( اسمائهم ) بل قال ( اسمهم ) بالمفرد ، هل معنى ذلك ان هؤلاء الملوك واحد لان النص يقول اسمهم ؟
طبعا كلا هذه اقوال مخادعين و لا يصدقهم الا مخدوعين سذج .
3- وورد في سفر التثنية 9 : 14 (( اتركني فابيدهم وامحو اسمهم من تحت السماء واجعلك شعبا اعظم واكثر منهم. ))
نلاحظ هنا ان الحديث عن شعب كامل و لكن النص يذكر اسمهم بالمفرد و ليس اسمائهم . هل معنى هذا ان الشعب واحد فى شعب و شعب فى واحد ؟!
4- وورد في سفر يشوع 23 : 7 (( حتى لا تدخلوا الى هؤلاء الشعوب اولئك الباقين معكم ولا تذكروا اسم آلهتهم ولا تحلفوا بها ولا تعبدوها ولا تسجدوا لها. ))
هنا الكارثة الكبرى آلهة كثيرة يعبدها كفار يذكر النص اسمهم بصيغة المفرد لو طبقنا قاعدة القمص فهذا النص دليل على وحدانية هذه الالهة النص يقول اسم الهتهم و ليس اسمائهم ؟؟!
طبعا هذا التفسير باطل ويبطل بعبارة واحده

أن كلمة (إسم) التى بحث عنها الأزهرى الأخرق، لم يأتى فى أى مثال من أمثلتك تفصيلا خلف كلمة (إسم)
فيصح أن نقول فى أحد الفصول مثلا، بإسم التلاميذ، كما يقال بإسم الشعب، ولكن إذا أتى تفصيل لا يصح إستخدام كلمة (إسم)

فإذا قلنا أولا بإسم التلاميذ، ثم اردنا أن نفصل هؤلاء التلاميذ نقول، بإسم أحمد وبإسم عمر وبإسم ...، وهكذا دواليك

ولنأخذ أيتك الأخيرة كمثال أيضا
(( حتى لا تدخلوا الى هؤلاء الشعوب اولئك الباقين معكم ولا تذكروا اسم آلهتهم ولا تحلفوا بها ولا تعبدوها ولا تسجدوا لها. ))
لن تصح هذه الأية فى حال تفصيل الألهة، فوقتها نقول، ولا تذكروا إسم ألهة فلان، ولا إسم ألهة فلان ولا إسم ألهة فلان

وإليك مثال من الكتاب المقدس فى حال التفصيل
(وكان هؤلاء بني لاوي باسمائهم.جرشون وقهات ومراري)
(وهذه اسماء امراء عيسو حسب قبائلهم واماكنهم باسمائهم.امير تمناع وامير علوة وامير يتيت)

وفى أيتنا المذكورة، لم يتم الجمع وإنما تم التفصيل (الأب والإبن والروح القدس)

فلتقل للأزهرى أن يتدبر فيما يكتب
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المجاهد في الله
ولا تحاول.......
هل هذا رأيك الأن؟

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المجاهد في الله
وأنا مع أنسر فى مناظرة حول الثالوث الآن .......
لماذا تخبرنى؟؟
هل مطلوب منى شئ؟

بصراحة لم أخرج من مداخلتك هذه بشئ سوى أن القمص زكريا بطرس عاملكم دوشة فى نافوخكم
ياريت يا جماعه اللى عنده رابط للكتاب اللى ذكره الحبيب المجاهد في الله يحطهولى علشان أقرأ الكتاب ده

سلام المسيح معك

لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
 
 
Page generated in 0.04183 seconds with 10 queries