اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
التشابه الاخر بين الوثنية والمسيحية بسبب اقتباس العقيدة المسيخية من الوثنية هو ما يلي :
ماذا يقول الوثنيون عن الههم :
لما ولد كرشنة كان ناندا خطيب أمه ديفاكي غائبا عن البيت حيث أتى إلى المدينة كي يدفع ما عليه من الخراج للملك.
(كتاب فشنو بورانا، الفصل الثاني،من الكتاب الخامس)
ماذا يقول المسيحيين عن المسيح :
ولما ولد يسوع كان خطيب أمه غائبا عن البيت وأتى كي يدفع ما عليه من الخراج للملك.
(لوقا الاصحاح الثاني من عدد 1 إلى 17)
ما اجمل هذه الصدف بين الوثنية والمسيحية ، القراء الافاضل يستطيعون تمييز الصدف عن الاقتباس ، فهذا التشابه هو اقتباس كغيره من الوثنية للعقيدة المسيحية على يد بولس الوثني الذي يعتز بوثنيته ولهذا تم اقتياس نصوص وثنيته وجعلها للعقيدة المسيحية لينفذ مسرحية الوهية المسيح.
تحياتي
تحياتي
|
العضو الأخرق عبد الشيطان الرجيم انت واحد اتهمتني من قبل بالكفر ووضعت نفسك مكان الله رب العالمين واتيت لتحاسبني
ماشي الحال طيب والآن ان تثبت قلة ايمانك
هل تعلم ما هي شروط الأيمان
الأيمان بالله وملائكتة
وكتبة ورسله وباليوم الأخر والقدر خيرة وشرة
هل رأيت ان من شروط ايمانك بالله في الأسلام الأيمان بكتب الله وانت هنا تهاجم الكتاب السماوي الأنجيل
وانا اعلم ماذا سوف يكون ردك ستقول لي ان الأنجيل محرف حسنا هل تعلم بأن الله قادر على حفظ كتبة وان حرفت كما تقول فبأي اساس تعتقد ان المسيحية مقتبسة من الوثنية هل تعتقد ان الأنجيل الآن خالي من كلمات الله تماما اذا كنت تعتقد ذلك فأحب ان اخبرك بأن هذا الكفر بعينة
انت تعتقد اني كافر وانا اقول لك اني مسلم ولا اعتقد بأني اسئ لديني فلتخساء ايها الخاسئ
وبدلا من تضييع وقتك في الأستهزاء ومحاسبة البشر اكتب مواضيع مفيدة تفيد الحوار الأسلامي المسيحي وتحاور على اسس سليمة او لتنقلع من هذا المنتدي غير مأسوف عليك ياقليل الأدب