اقتباس:
اولا اشكرك على حسن حوارك وادبك الجم الذى يفتقده كثيرين مما لا يفهمون حوارات الاديان
|
وأشكرك على تفهم ذلك والإشارة إليه
لا أرى نفسى فى حرب
فالحوار لتقارب الفهم لا للإنتصار لرأى بالحق أو بالباطل
وكثيرا ما أترك الحوار لتحيزه بغير وجه حق كما حدث فى موضوع طالب مصرى يطعن راهبة وموضوع سابق عن النبوءات منذ عدة أشهر
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|