عرض مشاركة واحدة
قديم 07/11/2005   #43
شب و شيخ الشباب عبد الرحمن الرحيم
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ عبد الرحمن الرحيم
عبد الرحمن الرحيم is offline
 
نورنا ب:
Sep 2005
مشاركات:
1,221

افتراضي


اولا :
اشكر الاخ المجاهد في الله الذي اختصر علي الرد على FIMA .

ثانيا :
كتب بشارة :
اقتباس:
وانا هون مستعد اشهر اسلامي واعلنه اذا كان هذا الكلام صحيح؟
ردا على مداخلتي :
اقتباس:
هذا الكلام غير صحيح ، جميع مواطني 48 اضافة الى القدس هم يحملون الجنسية الاسرائيلية ، وبالتالي اصبحوا مواطنين لاسرائيل وهذا يترتب عليهم الخدمة في الجيش الاسرائيلي وكل شخص يرفض الخدمة يتم حبسه بعد محاكمته ، واننا نعرف ان اكثر من يرفض الخدمة في الجيش الاسرائيلي هم المسلمين وبالتالي هم اكثر فئة يحاكمون ويسجنون في اسرائيل.
انا بانتظار دليلك الذي يثبت عكس ذلك ، واذا عجزت فاهلا وسهلا بك في دين الله تعالى ، دين رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام.

ثم كتب بشارة :
اقتباس:
فيا اخوتي الافاضل انا متأكد في مسيحيين ماتوا "استشهدوا" لكن بما اني لا يوجد عندي اسماء من قتلوا فلهذا لا اكذب واضع معلومات غير صحيحة مثل ما تفعلون وذلك لان الهي حي وضميري حي ولا استطيع الكذب كما تفعلون يا امة لا اله الا الله.
نحن لم نكذبك وانما قلت لك بان الصاروخ الاسرائيلي لا يميز المسلم عن المسيحي في الاجتياحات والقصف العشوائي وهذا ما لا نريده ، فانا اريد اسماء من قتل خلال دفاعه عن ارض فلسطين بالحجارة ، ابحث ولن تجد وان وجدت فهم قلة جدا ، فاين هم مسيحي الناصرة ورام الله ونابلس وبيت لحم وبيت جالا ...الخ.

ثم كتب بشارة :
اقتباس:
يا امة الخونة. وكمان مرة بسألكم يحيى عياش المعروف ب"المهندس" كيف قتل؟ مش قريبه كان له يد في الموضوع.
هذا لا ينفي بان هناك الاف الاسرى والجرحى والشهداء من المسلمين ، فاين نصيبكم من ذلك؟

وانهى بشارة مداخلته :
اقتباس:
كمان مرة بقول ربنا بارك اسرائيل.
هذه الجملة نريد ان نسمعها منك عندما يقتل الجيش الاسرائيلي اخوك او اختك او امك او ابوك او ابنك او ابنتك بطلقة مطاطية او صاروخ يهدم بيتهم فوق رؤوسهم وهم احياء .

لعنة الله على اسرائيل ومن ساندها.

اما رمروم الصغير او الصغيرة كتب او كتبت على نفس الاقتباس السابق:
اقتباس:
مين ضحك عليك وقلك هالحكي يا عبد الرحمن
هل تملك او تملكي عكس هذا الكلام ؟

لولا خطورة الحديث في تفاصيل هذه النقطة ، لكتبت عشرات الاسماء في 48 كمرجع.


اما JESUS SAVED كتب :
اقتباس:
لو بتعرفوا الواحد بجادل بس ما بتعرفو لمعلوماتك المسيحيين ما بخدمو بالجيش
وازا عم تحكي عن الوطنيه تعال عيشلك كم سنه معنا وشوف المسيحيه والاسلام كيف عايشين هون
سؤالي لك لماذا لا يخدم مسيحي 48 في الجيش الاسرائيلي ؟

اما من ناحية الوطنية ، فيا استاذ انتم بعيدين كل البعد عن الوطنية ، فلا تقل لي عشراوي وبشارة وغيرهم لان الطابق المكشوف في الداخل ، ولعلمك انا من فلسطين ومواطن فلسطيني ولن اعطيك معلومات اكثر .

وكتب ايضا :
اقتباس:
اصلا احد اسباب تاخر الاسلام غير دينون هو وطنيتهن الزايده انا بالنسبه اللي وين خلقت وطني وين اهلي وطني , انا خلقت بالجليل انا جليليه زي يسوع المسيح الجليلي انا بفتخر انو عايشه هون وبداغه عن ارضي لو حدا يقرب عليها بس انو اعمل قصة الوطن هاجسي
الم تلاحظ التناقض في كلامك مع الاقتباس السابق ؟

بعض اهل الجليل اشهر من علم ....الله يستر على الجميع.

وكتب ايضا :
اقتباس:
اصحو لسا ما في بتمكو غير فلسطين و العراق , سكرو القران شي 5 سنين بس و شوفو لوين بتوصلو , بكفي جهل و تأخر لسا ماسكين قصة الاندلس و الصفر و الجهاد بفلسطين والعراق واقفين
وهذا ما يؤكد عدم مقاتلة اسرائيل من قبل المسيحيين .

شكرا على المعلومة.

اما حول ما كتبه :
اقتباس:
بعدين يا حبايبي الرب ما بحرض على القتال (وحرض الؤمنين على القتال)
الله بدعينا للتسامح , و من لطمك على خدك الايمن اعطه الايسر , ويا ريت تفهمو من هلجمله ابعد شوي من احرفها ..
فانني لا ارى سوى القتل والزنا والسرقة والكلام الجنسي في الكتاب المقدس ، واذا كان الرد بان هذا في العهد القديم ، لنرى ماذا في العهد الجديد حول القتل والجريمة الدموية :

النص الأول :
لا تظنوا إني جئت لألقي سلاما على الأرض ما جئت لألقي سلاما بل سيفا )إنجيل متى 10:34(

هذا ما نتج عن حضور المسيح في وسط إسرائيل. لما وُلدَ تهلل «جمهور من الجند السماوي مُسبحين الله وقائلين، المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة» (لوقا 13:2، 14).وكانت السماء التي انحدر منها ممتلئة من السلام. ولو تاب إسرائيل، لحصلوا على السلام. ولكن إذ رفض فأنه ينبه تلاميذه أن لا ينتظروا سلامًا على الأرض. «بل سيفًا»، والسيف عبارة عن الانقسام والعداوة القاتلة.

نلاحظ هنا هي أمور من خلال هذا الشرح :

1-إن المسيح جاء لقوم إسرائيل فقط .
2-إن المسيح جاء لدعوة شعب إسرائيل للإيمان بالله تعالى بإتباع أسلوب السلم ، وكان منتظرا توبة بني إسرائيل ، وهذا لم يحصل أبدا ولهذا ابلغ تلاميذه بان شعب إسرائيل لا ينفع معهم السلام بل القتل بالسيف من خلال إثارة العداوة والفتنة بينهم ، وما يثبت هذه الفتنة هو ما جاء في انجيل متى بعد هذا النص القائل :

)فإني جئت لأُفرق الإنسان ضد أبيه. والابنة ضد أُمها. والكنة ضد حماتها. وأعداء الإنسان أهل بيته)

إذا أراد الفتنة والتفرقة والعنصرية والقتل بأسلوب العنف الدموي.

النص الثاني :
لا تظنوا إني جئت لانقض الناموس أو الأنبياء ما جئت لانقض بل لأكمل )إنجيل متى 5:17 )

القتل الدموي هو احد الأمور المذكورة في الناموس ، والناموس برأيكم هو كلام الله وبالتالي لا يمكن نقض هذا الكلام الإلهي ، أي لا يمكن نقض القتل الدموي ، بل يجب إكماله بجرائم دموية أخرى وهذا ما عرفناه في تاريخ المسيحية القديم وما نراه اليوم .

من نصوص القتل :
فتنبأ أنت يا ابن ادم و اصفق كفا على كف و ليعد السيف ثالثة هو سيف القتلى سيف القتل العظيم المحيق بهم (حزقيال 21:14)

وأكثر من القتل و تكلم بتجبر عظيم (المكابيين الأول 1:25 (

فقال لهم هكذا قال الرب اله إسرائيل ضعوا كل واحد سيفه على فخذه و مروا و ارجعوا من باب إلى باب في المحلة و اقتلوا كل واحد أخاه و كل واحد صاحبه و كل واحد قريبه (الخروج 32:27 (

فالآن اقتلوا كل ذكر من الأطفال و كل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها (العدد 31:17 )

الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من إنسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين أمام البيت (حزقيال 9:6)

النص الثالث :
فاستل واحد من الحاضرين السيف و ضرب عبد رئيس الكهنة فقطع أذنه )إنجيل مرقس 14:47 (

ويقدم لنا القديس أمبروسيوس بعض التعليقات على قطع أذن العبد نذكر منها:

ضرب بطرس عبد رئيس الكهنة، لكن الرب شفى الجراحات الدامية وأحل محلّها الأسرار الإلهية.

جُرح عبد رئيس هذا العالم وخادم قوات هذا الدهر... جُرح في أذنه لأنه لم ينصت لصوت الحكمة...

قطع بطرس الأذن ليعلم أن من ليس له الأذن الروحية لا يستحق أن تكون له حتى الأذن الملموسة. وقد أرجع الرب له الأذن مؤكدًا ما قاله إشعياء أن الشفاء ممكن بالتوبة حتى للذين جرحوا الرب في آلامه (إش 6(10:

لماذا قطع بطرس الأذن؟ لأنه أخذ مفاتيح ملكوت السماوات، هو يقطع وهو يحّل! أخذ سلطان الربط والحل، فيقطع أذن من يسمع رديًا بسيف روحي، يقطع الأذن الداخلية عن الفهم الخاطئ...

كثيرون يظنون أن لهم الآذان وهم بلا آذان. ففي الكنيسة يكون للجميع آذان، أما خارجها فلا يكون لهم.

النص الرابع :
فإن الحكام ليس خوفًا للأعمال الصالحة بل الشرّيرة. أفتريد أن لا تخاف السلطان؟ افعل الصلاح فيكون لك مدح منه، لأنه خادم الله للصلاح، ولكن إن فعلت الشرّ فخف، لأنه لا يحمل السيف عبثًا إذ هو خادم الله منتقم للغضب من الذي يفعل الشرّ. لذلك يلزم أن يُخضع له ليس بسبب الغضب فقط بل أيضًا بسبب الضمير (رومية 13 : 3-5(

هذا هو قمة الإرهاب والجرائم المرتكبة بحق الشعوب حسب قول الرسول بولس إلى أهل رومية ( التهديد الصريح بالسيف) إذا أين هو حب الله للأشرار وأين هي الشمس التي ستسطع عليهم...الخ .

لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السماوات فانه يشرق شمسه على الأشرار و الصالحين و يمطر على الأبرار و الظالمين )إنجيل متى 5:45 (

يطالب الرسول بولس الشعب للخضوع بقوة السيف ، أليس هذا هو الإرهاب؟

نصوص أخرى :
طلب المسيح من أتباعه الاستعداد للدفاع عنه و القتال: من له كيس فيأخذه ، و من ليس له فليبع ثوبه و يشتري سيفاً ( لوقا 22/36 )

و قال : أما أعدائي أولئك الذين لم يريدوا أن أُملَّك عليهم ، فأتوا بهم إلى هنا ، و اذبحوهم قدامي ) لوقا 19/27 (

هل هذه هي المحبة التي تنادون بها ؟

تحياتي
 
 
Page generated in 0.04706 seconds with 10 queries