[أبو النسيم]

قالت صحيفة تشرين الرسمية إن مشروع القرار الأمريكي البريطاني الفرنسي ، والضغوط، والحملة الإعلامية المستمرة بتقانة عالية تحاول الفصل بين الشعب السوري والنظام، وبين النظام ومفاصله الحاسمة "

مضيفة أن ممن يعمل على ذلك أيضا " تذاكي سعد الحريري وبعض الكتل والرموز اللبنانية التي تشتغل على فكرة فصل الشعب السوري عن الدولة، بعد أن أدت حملتها السابقة الى استفزاز الشعب السوري عندما تعرض العمال السوريون لأعمال تصفية جسدية واعتداءات وكانت الحملة تشمل كل السوريين بطريقة عنصرية بغيضة".
ولفتت تشرين في مقال كتبه ميخائيل عوض حمل عنوان "في الأفق الفخ والفطنة" إن "الفخ، هو جر قدم سورية الى المحكمة الدولية، بذريعة التحقيق الأولي، ووجود مشتبه بهم، ومتهمين، وتسليمهم الى دولة ثالثة والمبرر لا شيء سوى إرضاء عنجهية شارون وبوش وشيراك، ومعاقبة سورية على أفعالها في رفض العدوانية والاملاءات ودفاعها عن الحق العربي المشروع وتمسكها باستقلالها الوطني" .



تعليقي

متى كان النظام السوري جزءا من الشعب، ألم يكن الأداة التي تدوس على كرامة الشعب وتسرقه وتنهبه؟ ألم تكن العصا الحديدية التي يبغضها الصغير والكبير؟
كيف يلتحم الشعب مع القيادة وين ؟

أحسن شي تفو على هيك نظام وهيك جريدة