اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
اخي سيف الكلمة
انني احترم رأيك ، ولكن لا بد من معرفة الحقيقة بان النصارى في فلسطين جبناء حتى وان كان هناك هدف للكنيسة من عدم محاربة اسرائيل .
وان اي ضرر وقع على النصارى في فلسطين من اسرائيل لم يكن من واقع الدفاع عن ارض فلسطين وانما كان نتيجة القصف والاجتياح العشوائي للمدن والقرى الفلسطينية ، فالصاروخ لا يميز بين مسلم ونصراني طالما الاثنين عرب وفلسطينيين.
وهذا ما يجب على النصارى معرفته ، بان عدوهم هو عدونا ، وعدونا هو عدوهم ، فلماذا هذا الصمت القاتل من طرفهم على ما تفعله اسرائيل بالشعب الفلسطيني؟
الجواب على هذا السؤال يكمن وراء الهدف للكنيسة من عدم محاربة اسرائيل ، بل واعتبارها دولة صديقة للفاتيكان .
لا حول ولا قوة الا بالله
|
رغم احترامى لرأيك فقد كانت مشاهداتى على نصارى مصر فى حرب أكتوبر غير ذلك وقد قاتل مسيحيون تحت قيادتى وأبلوا بلاء حسنا ولم يكونوا جبناء
هم قليلون فى فلسطين ويسهل البطش بهم من قبل اليهود فلتلتمس العذر لهم
ومن معلوماتى أن حركة فتح حين كانت تقاتل كان بها مسيحيون وهذه المعلومة كانت من زميل فلسطينى مسلم كان زميلا لى بالدراسة لا يصلح ذكر إسمه هنا
وأود أن أقول كلمة الحق ولو كانت على نفسى
فلا ضرورة للجزم بعدم انتماءهم على مشاهدات لا أراها تعبر عن كامل القضية وفق مشاهداتى شخصيا
ومسيحيونا لا ينتمون لكنيسة الفاتيكان كما نعلم