وحول القول بأن الإختلاف يعنى عدم الدراية وعدم المعرفة والتخبط
أقول
لم يرزق الله أحدا كل العلم
والإختلاف فى الفهم وارد عند النابعين
وهذا الإختلاف فى الفهم لاحق لفترة النبوة
وعدم إلمام بعض المسلمين بنص أو الإختلاف فى فهمه لا يكون حجة على النص وقد يكون حجة على بعض حالات الفهم عند البعض
فلا تخبط هنالك فى اختلاف الفهم للنصوص
وكل كلام يرد مخالفا لقول محمد الثابت صحته يرد على قائله
وقد حسم هذه القضية قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لم يكن يعرف ختم السورة حتى تنزل ( بسم الله الرحمن الرحيم ) فهى آية منزلة قبل كل سورة عدا ما بينا من قبل
وما عدا قول نبينا صلى الله عليه وسلم يمكن رده
يتبع
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|