عرض مشاركة واحدة
قديم 30/10/2005   #82
شب و شيخ الشباب Anggelo
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ Anggelo
Anggelo is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
المطرح:
مصر
مشاركات:
784

إرسال خطاب MSN إلى Anggelo إرسال خطاب Yahoo إلى Anggelo
افتراضي


29- هناك 125 اية متفرقة فى 63 سورة تامر بالصفح والتولى والاعراض والكف عن غير المسلمين ولكن اية السيف نقضتها كلها وهى قولة فى (التوبة 5) ( فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد )

30 - النساء 47 ان الله لايغفر خطية الشرك و يغفر مادون ذلك والشرك هو اتخاذ الهة مع الله او دونة الا انة ورد فى( الانعام 76-78 ) ان ابراهيم اتخذ الشمس والقمر والنجوم الهة دون الله فيكفى كلامة اليها على اثبات الشرك وهذا شرك بين فى حين ان ابراهيم يؤمن المسلمون انة معصوم مثل كل الانبياء ولم يشرك ابدا

31 - القدر 3 ( ليلة القدر خير من الف شهر تنزل الملائكة والروح فيها باذن ربهم من كل امر ) اى من كل امر قدر فى تلك السنة وقال فى الدخان 3 ( انا انزلناة فى ليلة مباركة ) وهى فى الاسلام ليلة مباركة تفصل فيها الاقضية ويقدر كل امر يقع فى ذلك العام من حياة او موت او غير ذلك . وهذا معناة ان امور الخلق تقدر عاما عاما . لكنة فى ( الحديد 22) (مااصاب من مصيبة فلى الارض ولا فى انفسكم الا فى كتاب من قبل ان نبراها) اى الا مكتوبة فى اللوح المحفوظ مثبتة فى
اللة من قبل ان تخلق ثم يقول وكل انسان الزمناة طائرة فى عنقة ( اسراء 13) اى الزمناة عملة

32 - الناسخ والمنسوخ يقولون قصد بة الله التدريج لكن لاافهم ان الله يذكر شى ثم يذكر فى الاية التى تلية عكسة تماما تماما ( وليس تدريج بل تضاد) والمذهل ان هذا للنبى المعصوم فى نظرك وليست وصية للبشر العاديين وهى فى ( الأحزاب 52) يقول الله لمحمد ( لايحل لك النساء من بعد ولا ان تبدل بهن من ازواج ولو اعجبك حسنهن ) وهنا نهى محمد عن الزواج غير ان الله رجع فى كلامة وبدله بامر مناقض هو الاية 50 ( انا احللنا لك ازواجك الى قولة وامراة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبى ان اراد النبى ان يستنكحها ) فقارن معى القول ( لايحل لك) بالقول( انا احللنا لك) والغريب جدا ان التحليل اتى اولا ثم التحريم اتى بعد ذلك ويكون المنسوخ اولا ثم الناسخ بعد ذلك .

33- فى اكثر من سورة يذكر "وَلا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" (الأنعام 34)، "لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ" (الأنعام 115)، "لا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" (يونس 64 ) مع انة يقول(وإذا بدلنا آية مكان آية و الله اعلم بما ينزل قالوا انما آنت مفتر)(النحل 101) . ففى الايات الاولى نفهم ان الله فى جميع احوالة لا يبدل آياتة مهما حدث وكرر هذا فى اكثر من اية واكثر من موضوع اما الاخيرة فبدل الله آياته وبررها بالقول الله اعلم .. وكيف ينسى الله آية؟ (ما ننسخ من آية آو ننسها نأتي بخير منها آو مثلها)(بقرة106) وكيف أضع هذه الآية مع الآية (لا تبديل لكلمات الله )(يونس 65)و(لامبدل لكلمات الله)(أنعام 34).. ثم تأتى الآية (وإذا بدلنا آية مكان آية و الله اعلم بما ينزل قالوا انما آنت مفتر)(النحل 101) . ( لن تجد لسنة الله تبديلا )
فإذا قلنا آن الله يبدل الآيات نكذب حينئذ (يونس 65 و أنعام 34).
وإذا قلنا آن الله لا يبدل الآيات نكون أنكرنا بذلك ( بقرة 106 و النحل 101 ) و أنكرنا الناسخ و المنسوخ .
و هناك آية أن الرسول لا يستطيع التبديل على كيفه وهذا يعني انه يوجد تبديل بس له شروطه الربانية
)وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) (يونس:15)

ان الناسخ والمنسوخ يقولون قصد بة الله التدريج لكن لا افهم ان الله يذكر شى ثم يذكر فى الاية التى تلية عكسة تماما تماما ( وليس تدريج بل تضاد) واليك هذا المثال المذهل للنبى المعصوم فى نظرك وليست وصية للبشر العاديين وهى

34- تغيير عدة المتوفى زوجها حيث إن الله أمر المتوفَّى عنها زوجها بالاعتداد حولاً كاملاً ثم نسخ ذلك بأربعة أشهر وعشراً-
أمر بالعدّة أن تكون حولاً كاملاً في قوله: “وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعاً إِلَى الْحَوْلِ ; (البقرة 2: 240) هذه الآية منسوخة بآيةٍ سبقتها هي: “وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً ; (2: 234).

مثل هذه الآيات الناسخة تدل على ضعف قائلها. والله ، سبحانه لن يَشُوبه ضعف أو عجز. فينتج من ذلك أنها ليست من عند الله، لأن تنقيص عدة المتوفَّى عنها زوجها من سنة إلى أربعة أشهر وعشرة أيام، وثبات “الواحد إلى عشرة” إلى ثبات “الواحد لاثنين” ضعف في القائل، كانه جهل بالمستقبل، وهو أن طول العدة للمترملة يضحى تجربة لها وحملاً ثقيلاً على من يتوق إلى الزواج بها - وأن في المسلمين ضعفاء يعجزهم الضعف عن ثبات واحدهم للعشرة، كقول الآية “وعلم أن فيكم ضعفاً”. ألم يعلم علام الغيوب ذلك لما قال بثبات واحدهم للعشرة؟ وإن كان ولا بد عرفه، فلمإذا لم يأمر به من أول الأمر، بحيث لا يكون داع لنسخه؟ )الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) (لأنفال:66)


35 - فى سورة الكهف 17 شيئا لو اخذ حرفيا لكان خطا فاحش وهو ( وترى الشمس اذا طلعت ) والشمس لاتطلع لكن الارض هى التى تدور حول الشمس وكذلك ( الشمس اذا غربت) ان الشمس ثابتة انما مايجعل الشروق والغروب يحدثان هو دوران الارض وحركتها وليس حركة الشمس هى مايسبب الشروق و الغروب

36- فى سورة العنكبوت 39 ( قارون وفرعون وهامان ولقد جاءكم موسى بالبينات فاستكبروا فى الارض ) وهنا نرى ان قارون مع فرعون وهامان اى من قومهم وفى ( المؤمنين 44- 4 نرى فريقان امام بعضهم الفريق الاول موسى وهارون والفريق الثانى فرعون وملاية ولكن فى ( القصص 76) نرى قارون من قوم موسى

37 - فى (ال عمران 35- 37 ) نجد ان مريم العذراء كفلها زكريا فى المحراب اما فى( سورة مريم 15 – 21) فنجد ان مريم انتبذت لوحدها

38- من ( هود 25 – 27) نعرف انة امن بالله الأراذل واتبعوا نوح ولكن فى ( الصافات 77) نرى ان الله فى الطوفان لم ينجى الا ذرية نوح فكيف يهلك الله الاراذل وهم امنوا بالله واتبعوا نوح؟

WWW.7dsa.COM
 
 
Page generated in 0.03924 seconds with 10 queries