[MR.SAMO]

‏كما كانت للعرب محجات متعددة منها بيت اللات وكعبة نجران وكعبة شداد الأيادى وكعبة غطفان
تلبية المسلمون:
لبيك اللهم لبيك , لبيك لا شريك لك لبيك
تلبية قيس عيلان
لبيك اللهم لبيك! لبيك أنت الرحمن، أتتك قيس عيلان راجلها والركبان
تلبية ثقيف: لبيك اللهم! إن ثقيفاً قد أتوك وأخلفوا المال، وقد رجوك
تلبية ربيعة: لبيك ربنا لبيك لبيك! إن قصدنا إليك،
تلبية الأزد: لبيك رب الأرباب! تعلم فصل الخطاب، لملك كل مثاب
تلبية كندة وحضرموت: لبيك لا شريك لك
تاريخ اليعقوبي

وكانت تلبية قريش: لبيك اللهم لبيك لا شريك لك، تملكه وما ملك.

ثم نقرأ

وفي التلبيتين المذكورتين دلالة على اعتقاد القوم بإلهَ واحد، هو الرحمان. ولم ترد لفظة "الرحمان" إلاّ مفردة، فليس لها جمع، لأنها تعبير عن توحيد، وليس في التوحيد تعدد، فالتعدد شرك


قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياً ما تدعوا فله الأسماء الحسنى. ولهذا قال كفّار قريش يوم الحديبية لما قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لعلي: اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم. فقالوا: لا نعرف الرحمن ولا الرحيم. رواه البخاري. وفي بعض الروايات: لا نعرف الرحمن إلاّ رحمن اليمامة".


وقد تكون كلمة "ه رحم" "هارحيم"، أي الرحيم" الواردة في النصوص الصفوية وفي النصوص السبئية اسم إلَه، وقد تكون صفة من صفات الآلهة على نحو ما تؤديه كلمة "الرحيم" من معنى في الإسلام
انشالله تكون عرفت ياببغاء الاسلام مين الوثنيين