الاخ انجيلوا
ساعيد لك ردي والذي انا مقتنع به الى يوم الدين مع تعديل كلمة اخت الى اخ:
من الواضح يا اخ انجيلوا بان الله يامرنا بعدم الاعتداء على الاخرين ، ولكن وبنفس الوقت امرنا بقتال من يقاتلنا ، وبما ان الكنيسة ورهبانها وراهباتها قاتلوا الاسلام والمسلمين واساءوا للاسلام من خلال عرض المسرحية داخل الكنيسة وتوزيعها خارج الكنيسة على اقراص مضغوطة ، وبالتالي وجب قتالهم بشتى الطرق .
وهذه الاية المذكورة هي اكبر دليل على تسامح الاسلام والمسلمين لاننا لا نعتدي على من لم يعتدي علينا.
للعلم فقط انا لدي اصدقاء نصارى ، والسبب في المحافظة على صداقتنا هو عدم اهانة كل طرف منا لديانة الطرف الاخر .
فكيف تريد ان اقاتلهم وهم لم يعتدوا على ديني وعلى الاسلام ؟
فكروا قليلا ايها الاخوة النصارى وخاصة الاقباط في مصر .
ارجو ان يعم السلام في البلاد العربية .
تحياتي
اما تعليقي على الاقتباس من كلامي السابق فاعيد تكراره لك :
كتب الاخ zen ما يلي :
اقتباس:
هاد ما بيعبر عن الاسلام نهائيا
والله يشفي الراهبة
وبتمنى من هاد الكلب انو ينعدم
وانو يجرود الازهر من الاسلام
لانو يعتبر خارج عن الاسلام
|
وعندها رددت عليه بما يلي :
اقتباس:
طلبك غير مستجاب ، لان خروج الانسان من الديانة الاسلامية (تكفيره لا سمح الله ) لها شروط قاسية جدا وليس من السهل فعل ذلك ، وبالتالي سيبقى هذا الانسان البطل مسلم سواء رضي من رضي وزعل من زعل.
بالرغم من تاييد القول انه تصرف شخصي لا علاقة له بالدين الاسلامي ، وان الدين الاسلامي سيبقى دين تسامح مهما قال المغرضين ، فكان من الاولى للبابا شنودة ان يعتذر عن الاساءات المتكررة للاسلام من الكنيسة وآخرها هذا الشريط المطغوط والذي تقوم الكنيسة بترويجه في الاسكندرية لاهداف كنيسية بحتة ،والذي به يسيء البابا شنودة الى الاسلام بالرغم انه هو الذي تحدث عن التسامح الاسلامي عام 2004 .
تحياتي
|
وبعد يا اخ انجيلوا
عندما تريد الاقتباس ارجو ان يكون كاملا حتى يستطيع القاريء الحكم فيما كتبت .
باقي مداخلتك اتركها لاخي ابو مريم.
تحياتي