هناك تفسير ظهر للبابا شنودة وأتمنى أن يأتي بها أحد ليعرف البعض مدى الشطح الذي جاء به التفسير ليخرج الكتاب المقدس من هيئته التي هو عليها إلى هيئة يغلب عليها التفسير الرمزي المليء بالطلاسم والغموض، معارضا في تفسيره كثيرا من التفاسير الأخرى...
والسؤال:
أين دليل هؤلاء وإثباتهم لجملة التفاسير التي يأتون بها ويفسرون النصوص على وجه لا يحتمل القبول؟؟
روى الطبري في تاريخه عن التعصب والعصبية أن طلحة النميري قال لمسيلمة المتنبيء:
«أشهد أنك كذاب وأن محمداً صادق، ولكن كذاب ربيعة (مسيلمة) أحب إلينا من صادق مضر (محمد)»!!