فات الميعاد وبقينا بعاد
فلم كانت هذه الحرب
لا أستبعد إعدام صدام
ولكنه كان أقدر على حكم العراق ممن يحكممون اليوم
ولكن كان فعل ماضى لا يعبر عن المستقبل
ولو عاد الأن لن يقدر على حكم العراق
فقد ظهر لأعدائه أنياب ومخاالب
وصدام فقد مخالبه وتفتتت أنيابه
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|