عرض مشاركة واحدة
قديم 22/10/2005   #4
شب و شيخ الشباب أبو النسيم
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ أبو النسيم
أبو النسيم is offline
 
نورنا ب:
May 2005
المطرح:
damascus-syria
مشاركات:
973

إرسال خطاب MSN إلى أبو النسيم إرسال خطاب Yahoo إلى أبو النسيم
افتراضي


شهادة وليد جنبلاط المكتوبة في 28 يونيو 2005:
"وفقا للرئيس الحريري فان الرئيس الاسد قال له: لحود هو انا, وانا اريد ان اجدد له, واذا اراد شيراك ان يخرجني من لبنان, فاني سأكسر لبنان, وخلال زيارته الى منزلي كان الحريري خائب الظن وكان في وضع سيئ للغاية".
شهادة جبران تويني في 25 يونيو 2005:
"لاحقا في العام 2004 عندما كانت قضية التمديد للحود, الرئيس الحريري قال لي ان الرئيس الاسد هدده مباشرة وقال له: ان التصويت ضد التمديد يعتبر بانه مباشرة ضد سورية, ووفقا للحريري فان الرئيس الاسد قال انه في هذه الحالة فان السوريين سيفجرونه وايا من اعضاء اسرته, وبانهم لن يجدوا الهدوء في اي مكان في العالم".
شهادة باسم السبع في 30 يونيو 2005:
"عندما عاد الحريري من لقائه مع الاسد قابلته في منزل وليد جنبلاط, وقال لنا بان الرئيس الاسد قال له ببساطة, انا شخصيا مهتم بهذه القضية, التمديد لاميل لحود, والقضية ليست قضية لحود بقدر ما هي قضية بشار الاسد. وسألناه ما اذا استطاع ان يناقش القضية مع الرئيس الاسد فقال بان الرئيس الاسد قال له بان القضية ليست موضع نقاش وانها يجب ان تتم والا فانه سيكسر لبنان, وقال (الاسد) من مصلحة لبنان, فان عليه ان يفكر بما سيفعله, وباننا نتعامل مع مجموعة من المجانين الذين قد يقدمون على اي شيء".
شهادة سعد الحريري في 9 (يوليو) 2005:
"ناقشت مع والدي الراحل رفيق الحريري تمديد ولاية اميل لحود, وقال لي بان الرئيس بشار الاسد هدده وقال له, "هذا ما اريده, اذا كنت تظن ان الرئيس شيراك او انت تستطيعون ان تحكموا لبنان فانتم مخطئون, فذلك لن يحدث. لحود هو انا وما اقوله له ينفذه, وهذا التمديد سيتم والا فاني ساحطم لبنان على راسك وعلى راس وليد جنبلاط, واما ان تفعل ما نقوله لك والا فسنتعامل معك ومع اسرتك اينما كنت".
حوار مسجل لرفيق الحريري مع وليد المعلم
في الاول من فبراير 2005 :
"في ما يتعلق بقضية التمديد فان الرئيس الاسد ارسل لي وقابلني لمدة 10 الى 15 دقيقة, وارسل في طلبي وقال لي: انت دائما تقول انك دائما مع سورية, الان حان الوقت لتثبت بانك كنت تقصد ما تقوله, او شيء اخر. ولم يطلب مني رايي, وقال: لقد قررت. ولم يتعامل معي كرئيس وزراء او كرفيق الحريري او اي شخص اخر, وقال: انا قررت, وهذا ما اثار دهشتي, كان ذلك اسوا يوم في حياتي, ولم يقل لي انه يرغب بتمديد ولاية لحود, وكل ما قاله "انا قررت انا افعل ذلك, ولا تجبني.. فكر وعد الي". لم يتم التعامل معي كصديق او كشخص معروف وانما طلبت, وقيل لي: انت معنا او ضدنا! هذا كل ما في الامر, وعندما انتهى لقائي معه, اقسم لك, ان حارسي الشخصي نظر اليَّ وسالني لماذا انا شاحب الوجه?!.
28 ¯ وفي اللقاء مع السيد المعلم اشتكى انه يعتقد ان الرئيس الاسد, لم يتم اخباره بشكل دقيق من اجهزة الاستخبارات ومن الوزير الشرع عن السيد الحريري, وكان هناك الجملة التالية من الحريري في هذا اللقاء: "لا استطيع ان اعيش في نظام امني متخصص في التدخل بعمل الحريري ويقوم بنشر اشاعات عن رفيق الحريري وبعد ذلك ينقلها الى الرئيس الاسد, لكن لبنان لن يبتعد عن سورية وهذا لن يحدث ابدا".
29 ¯ وخلال هذا اللقاء قال المعلم للحريري باننا نحن واجهزة الامن وضعناك في الزاوية, وتابع: رجاء لا تاخذ الامر بسهولة.
30 ¯ هذا اللقاء المسجل يناقض شهادة السيد المعلم في 20 سبتمبر 2005, الذي وصف هذا اللقاء بانه ودي وايجابي, ورفض اعطاء الاجوبة اللازمة.
التعاون السوري مع اللجنة
31 ¯ المعلومات المذكورة انفا والادلة التي تم جمعها من قبل اللجنة, كما شرحناها, والتي تشير الى التخطيط للاغتيال, تشير الى احتمال ان المسؤولين السوريين كان لهم علاقة باغتيال السيد الحريري, وعندما حاولت اللجنة الحصول على تعاون الحكومة السورية في متابعة هذه الادلة, فان اللجنة ووجهت بتعاون شكلي فقط.
32 ¯ ان الاتصال الاساسي بين اللجنة والسلطات السورية حدث في 11 يوليو 2005, عندما ارسل السيد ميليس رسالة الى وزير الخارجية السوري فاروق الشرع, طالبا اللقاء مع ممثلين عن الحكومة السورية, الشرع اجاب في 11 يوليو 2005, مؤكدا دعم الحكومة السورية للتحقيق بعبارات عامة, وفي 19 يوليو طلبت اللجنة مقابلة عدد من الشهود, بمن فيهم رئيس الجمهورية العربية السورية, وفي 26 اغسطس وبطلب من الحكومة السورية حدث لقاء بين رئيس اللجنة وممثلين عن وزارة الخارجية السورية في جنيف في سويسرا, وفي ذلك اللقاء اعطيت لرئيس اللجنة رسائل من اربعة شهود, واشاروا الى ان الرئيس الاسد لن يكون مستعدا لاي شهادة, واكد رئيس اللجنة على مقابلة هؤلاء الشهود وقيل له ان هذا الطلب لا يزال تحت الدراسة والنقاش, ولكن الرئيس الاسد لن يكون متاحا للشهادة.
33 ¯ في 13 اغسطس طلبت اللجنة مرة اخرى من وزير الخارجية السورية مقابلة عدد من الشهود الاضافيين الاخرين, المشتبه فيهم في سورية, والرسالة طلبت دعم الحكومة السورية من اجل تفتيش منازل المشتبه فيهم, وفي 7 سبتمبر اعلم الوزير الشرع اللجنة خطيا, بانه رغم ان ادلة اللجنة كانت مبنية على شهادات كاذبة, فان حكومته وافقت على طلب اللجنة مقابلة الاشخاص الواردة اسماؤهم في الطلب باستثناء الرئيس الاسد.
34 ¯ في 12 سبتمبر تمت مناقشة تفاصيل هذه اللقاءات بين اللجنة وبين ممثلين عن وزارة الخارجية السورية واللجنة عبرت عن املها ان تتم اللقاءات في دولة اخرى, لا في لبنان ولا في سورية, وتم رفض ذلك, واصرت سورية على ان تتم اللقاءات في سورية وبمشاركة مسؤولين سوريين, والمقابلات حدثت بين 20 و23 سبتمبر, وكل لقاء وشهادة تمت بحضور مستشار قانوني من وزارة الخارجية السورية او ممثل اخر من وزارة الخارجية ومترجم وكاتبي عدل واشخاص اخرين لم يكن يعرف مع من يعملون.
وفي نهاية اللقاءات كان واضحا ان المستجوبين قد اعطوا اجابات متشابهة, والكثير من هذه الاجابات كانت تتناقض مع الادلة التي جمعتها لجنة التحقيق من مصادر منوعة اخرى, واللجنة لم تتح لها الفرصة لمتابعة هذه اللقاءات في ما يتعلق بضلوع سوري ما في الجريمة.
35 ¯ توصلت اللجنة الى خلاصة بان عدم تعاون الحكومة السورية معها قد اعاق التحقيق, وجعل من الصعب متابعته وفقا للادلة التي تم جمعها من مصادر شتى.
واذا كان للتحقيق ان يستمر, فان من المهم ان تتعاون الحكومة السورية بالكامل مع سلطات التحقيق بما في ذلك السماح باجراء المقابلات خارج سورية, وبالنسبة الى الشهود الا يرافقهم مسؤولون سوريون.

هؤلاء لا يزالون خلف القضبان (سجناء رأي)

الحرية لحسام ملحم (عاشق من فلسطين)
الحرية لعلي العلي (To live is to die)
الحرية لطارق الغوراني ( Tarek 007)
الحرية لماهر أسبر
الحرية لأيهم صقر
الحرية لعلام فخور
الحرية لجميع سجناء الرأي و المعتقلين السياسين في سوريا

الحرية لسوريا
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04406 seconds with 10 queries