المشكلة بالاديان أنها مجموعة من البنى الفوقية الجامدة و الغير قابلة للتعديل او التحوير , ممكن نشبه الاديان للدساتير , و اللي ممكن تكون جامدة او متحركة , بس حتى اكتر الدساتير جمودا فيها آليات للتعديل , و يقال ان روعة أي دستور و عدالته بتتجلى بإمكانية تعديله .
الاديان دساتير غير قابلة للتعديل , و أي تعديل فيها بيقتضي الكفر فيها و الخروج عن الدين , لهيك ما بتصور انو اذا حدا مؤمن رح يرضى يعدل بنظرتوا لدينوا , حتى لو كان التعديل جوهري و اساسي لمعتقد خاطئ , و بما انو الهدف الاساسي للحوار تقريب وجهات النظر للوصول الى فكرة موحدة ( اذا ما كان هيك الهدف فالحوار فاشل ) و بما انو الوصول لفكرة موحدة بالدين يعني خروج بعض او كل الاطراف عن معتقداتهم الاساسية بالدين و تعديلها , و بما انو ها الشي مستحيل ..........................................
يقتضي أنو أي حوار ديني هو حوار فاشل
هاي هيي كل القصة .............. يعني يا نقعد نحكي حكي فاضي و بايخ مالو طعمة ............. يا نقعد ننتف و نضرب بعض .............. و انتو نقوا عاد .....................
الحوار اذا كان ديني رح يكون اكيد فاشل ................ فبلاها ها القصة من اساسها
و كل مين على دينو الله يعينو
انا اخترت العشق ديني ............ فهل من إله لأعبد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و أسلموا
بكثير من الخس

يا عبد متى رأيتني في الضدين رؤية واحدة, اصطفيتك لنفسي.