لدي سؤالان:
الأول: لماذا يعترف الكاثوليك والأرثوذكس ببعض الأناجيل ويرفضها البروتستانت؟
الثاني: هل يرى الإخوة الكتاب المسيحيون هنا عدم الممانعة بالإستشهاد بآراء البروتستانت أم لأ؟ وعند الممانعة فأرى أن هذا من حقكم لأني لا أقبل أن تستشهد عندي برأي من آراء الدروز مثلا...
تحياتي...
روى الطبري في تاريخه عن التعصب والعصبية أن طلحة النميري قال لمسيلمة المتنبيء:
«أشهد أنك كذاب وأن محمداً صادق، ولكن كذاب ربيعة (مسيلمة) أحب إلينا من صادق مضر (محمد)»!!