اقتباس:
أرجو منك أبو النسيم أن تكون أكثر وضوحاً ... فما علاقة الهومو و فترة وجوده و إن كان يعبد الله أم لا بما تؤمن به أنت .. و إن كان في ذلك الفترة لم يعبد الإنسان الله و لم يكن للدين وجود في حياته فكيف استنتجت أن ما بعد تلك الفترة كان الإنسان قد اخترع الله و اخترع الأديان
|
أحب أن أشكر الزميل الأسمر على تحليه بروح الحوار الجاد بعيدا عن العصبية والتجريح والشتم وأرحب بزميل أبو مرميم وأشكر مداخلته وسوف أرد عليه لاحقا
لقد أحببت أن أوضح من كل هذا الشرح تاذي سبق فكره واحدة وهي
لو كان الله خالق وخلق الأنسان و خلق أدم وحواء وأرسلهم إلى الأرض بعد أن عصوا الأمر اللهي و أكل أدم من التفاحة
أي أثر هذا الأحداث لماذا لم يترك أدم أبو البشرية أي أثر على أنه كان يعبد رب أليس الخطاب الديني يقول أن البشر كلهم من نسل أدم وحواء أين تعاليم أدم لابنائه في عباده الله
لماذا لم يعبد هائولاء الناس الذين ذكرتهم في مداخلتي لماذا لم يعبدو الله لو أن الله هو الذي خلقهم بلفعل
المداخلة الأولى تثبت أن الإنسان مع تقدمه و أستقراره وأنتقاله من حياة الصيد وسكن الكهوف إلى حياة راقية أكثر و أعتماد الإنسان على الزراعة و تتجين الحيوان و الاستقرار في المعيشة اليومية للإنسان جعلته يفكر ويطور العقل البشري في البحث عن سبب لظواهر التي يراها والتي يحس بها وجهل الإنسان من معرفه السبب الحقيقي لظواهر التي يراها جعلته ينسبها إلى قوه خارقة وأرواح و أشياء مثل السحر والبدع
مثال كان الأغيرق يعتقدون أن الرعد هو صوت غضب الأرواح الميته منهم تطورت هذهالفكره و أنتقلت من الأغريق إلى الفراعنة و أعتقد الفراعنة أن صوت الرعد ورؤيه البرق هي غضب شديد من الرب أمون إله العتمة أو الظلام
وعلى هذا المقياس كان الإنسان يعبد كل مايجهله أو يخاف منه أو يمثل له مصدر قوة أو طاقة
ومع تطور الأنسان تطور الأه الذي يعبده والذي صنعة إلى أن جات الديانه اليهودية و وحدت جميع الألة في رب واحد ورفعته إلى السماء (الأله ياهو)
والبقية أظنك بتعرفها