عرض مشاركة واحدة
قديم 08/10/2005   #16
شب و شيخ الشباب MR.SAMO
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ MR.SAMO
MR.SAMO is offline
 
نورنا ب:
Sep 2005
المطرح:
طريق النحل .......
مشاركات:
5,049

إرسال خطاب AIM إلى MR.SAMO إرسال خطاب MSN إلى MR.SAMO إرسال خطاب Yahoo إلى MR.SAMO
افتراضي


قرآن عثمان
كانت أول محاولة لجمعه تمت فى عهد أبى بكر فجمعها فى نسخة أودعت عند حفصة زوجة محمد ولكنه لم يحرق باقى المصاحف , لكن أهل العراق احتجوا على ما جاء فيها ثم قام عثمان بالمحاولة الثانية لجمعة ويعتقد المسلمون جميعاً أن القرآن جمع فقط من العسب واللخاف والرقاع وقطع الأديم والأكتاف والأضلاع وكان يجمعه أثنين وبشهادة أثنين وبشهادة واحد من الأعراب الذين شهد عنهم القرآن بأنهم أشد كفراً ونفاقا

إلا أن المؤرخين المسلمين وكتب السيرة ذكرت أنه كانت هناك 21 قرآنا , وكان محمد له كتبة لوحيه يكتبون ما يملى عليهم هذه القرآئين هى : 1- مصحف عمر بن الخطاب 2-مصحف علي بن أبي طالب 3-مصحف أبي بن كعب 4- مصحف عبد الله بن مسعود 5-مصحف عبد الله بن عباس 6- مصحف عبد الله بن الزبير 7-مصحف عبد الله بن عمر 8- مصحف عائشة زوجة النبي 9- مصحف حفصة زوجة النبى 10- مصحف عبيد بن عمير الليثي11-مصحف عطاء بن أبي رباح 12-مصحف عكرمة13-مصحف مجاهد14-مصحف سعيد بن جبير 15-مصحف الأسود بن زيد 16-مصحف محمد بن أبي موسى 17-مصحف حطان بن عبد الله الرقاشي 18-مصحف صالح بن كيسان19 -مصحف طلحة بن مصرف20-مصحف الأعمش21-مصحف علقمة بن قيس
أحرق عثمان جميع المصاحف وقرآن النبى الذى كان يتداوله الناس ويقرؤوه وأبقى على مصحف حفصة ولكنه حرقه بعد وفاتها القرآن وبحرق المصحف الأخير قطع عثمان بن عفان الإسلام من جذوره وأصولة التى يمكن أن يرجع أهل العلم إليها .. لهذا ينهى الشيوخ مناقشاتهم دائما بـ الله أعلم – وما قام به عثمان من حرق قرآن النبى أضاع مستندات غاية فى الأهمية , فليس لأحد مهما كان مركزه أن يحرق الأصول فالأصول مطلوبة للبحث والمقارنة كما أنها مطلوبة أيضاً لأثبات صحة أو تحريف القرآن المتداول اليوم , قال على إبن ابى طالب :" لو أجتمعت الأنس والجن لما أمكنهم أن يجمعوا قرآن النبى الأول فالأول كما انزل " فى الصورة المقابلة مخطوطة طشقند ويقال أنه لعثمان بن عفان وقد سقطت دماؤه على هذه الصفحة ولكن لا يمكن تصديق أى كلمة من المسلمين إلا بعد التحقق والتأكد بدليل علمى ثابت

فكيف يجمع إنساناً مثل عثمان قرآن النبى يضع فيه من يشاء ويسقط منه ما يريده ويجبر المسلمين على قبوله بأخطائه وعيوبه واليوم لا حول لهم ولا قوة , فما هو الأثبات أن ما بين أيديهم هو قرآن النبى الأصلى لا يوجد إثبات وهل لأ حد أن يثق بأنسان أن يجمع ويختار من ويسقط من ويصحح كلام الله هل عثمان كلف بهذا العمل من الله ؟

وقد قال محمد خذوا القرآن من أربعة فى حديث

من صحيح البخارى رقم الحديث 4615

انسان بلا حدود
CHEGUEVARA
انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.
EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL
"أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا"
الأنسان والأنسانية
 
 
Page generated in 0.02707 seconds with 10 queries