عمتم صباحا يا شابات وشباب سوريا
بداية حبيت أسلم على الجميع وفي هذه الاستراحة أرحب بنفسي أيما ترحيب قبل أن أنطح أو أُنطح تحسبا لتقلبات الدهر، سيما وأن القوم كل بشأنه منشغل. و"ما في حدا لحدا".
والسلام
مهما علا شأنها يفترض أن الإنسان أسمى من البقرة المقدسة
|