اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : a99101464
لبرهان في علوم القرآن ج: 4 ص: 283
قوله كلا سيعلمون 1 وقوله كلا سوف تعلمون 2 عن دعواه لان الوعد والوعيد مع سوف لا اسكان فيه ومع السين للمبالغة وقصد تقريب الوقوع بخلاف سيقوم زيد وسوف يقوم مما القصد فيه الاخبار المجرد وفرق ابن بابشاذ أيضا بينهما بان سوف تستعمل كثيرا في الوعيد والتهديد وقد تستعمل في الوعد مثال الوعيد وسوف يعلمون العذاب من أضل سبيلا 3 و كلا سيعلمون 1 وامثالها في الوعد ولسوف يعيطك ربك فترضى 4 فاما قوله تعالى فسوف ياتي الله بقوم يحبهم ويحبونه 5 لتضمنه الوعد والوعيد جميعا فالوعد لاجل المؤمنين والمحبين والوعيد لما تضمنت من جواب المرتدين بكونهم أعزة عليهم وعلى جميع الكافرين  والاكثر في السين الوعد وتاتي للوعيد مثال الوعد إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا 6 ومثال الوعيد وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون 7
======================
فهمت من هنا استعمال السين للوعد 
ولم افهم كيف تتناقض و الرجاء بعد 
 |
يا عيني عليك طبعاً راجع تعليقي على الزمخشري في الأعلى
السين للوعد كما قال هذا الكتاب الذي استشهدت به أنت و هو يطابق الزمخشري
يعني ببساطة كان انتظارنا مضيعة للوقت
الإثنان اتفقا أن السين هي للوعد
فهذا يؤدي إلى
سأتيكم = أوعدكم أني أتيكم
لعلي أنيكم = عسى ان أتيكم
فهل قال موسى لقومه يما معناه هو متأكد من أنه سيأتيهم أم هو غير متأكد
تحياتي
سيخرجونكم من المجامع, بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله
[url]www.christpal.com[/url]