اقتباس:
اسهروا وصلوا ... صلوا ولا تملوا
|
عاتب يسوع تلاميذه في جثيماني برقة وألم لأن النوم تمكن منهم وأبعدهم عن الصلاة والسهر مع الرب وهو يواجه أقسى اللحظات التي قابلته كإله متجسد على الأرض .
هل يا ترى نحن قادرون أن نسهر مع يسوع ساعة واحدة ؟ أقصد ليس أي ساعة .. وإنما بعد ان يتسلل الخوف والحزن واليأس إلى قلوبنا , فهل نحن قادرون على إقامة الرجاء الذي فينا والسهر مع يسوع والتضرع بلجاجة ؟
ليتنا نتساءل كذلك في كل مناسبة محزنة أو اختبار صعب يواجهنا ..
الرب ينير دربك ودربنا أخ behnam إلى ما فيه مجده إلى دهر الدهور
