الرد :
- هذه اقوال من اراد القول بها .
- المسلمين يأخذون دينهم عن رسولهم وليس عن هؤلاء الكتاب .
- هذه ليست احاديث اساسا حتى توضع او تضعف فالحديث ما ورد عن الرسول بسند ومتن .
- كتب التراث و التأريخ تحتوي الصائب وغير الصائب .
فكل هذه المراجع تحتوي جل ما قيل آن كتابتها :
لا أكثر فنأخذ منها الفتوى أو الدين
ولا أقل فنكذبها من أساسها
الطبري
المحبر
سيرة ابن هشام
الطبقات الكبرى لإبن سعد
وللعلم حتى كتب الدين نفسها مثل الصحيحين
ففيهما احاديث على شرط الشيخين واحاديث على غير شرط الشيخين
واذكر(حسب علمي والله أعلم) ان البخاري توفي ولم يكمل ما كتب وعليه فان هذه الكتب أيضا
لا تقرأ قراءة عمياء وكأنها قرآن منزل
كما لا يجوز اعتماد قول شيخ واحد دون بقية الشيوخ مع اعتبارات الزمن
وايضا لا يجوز اعتماد حديث واحد ولو صحيح فقط في ظل وجود أحاديث أخرى
صحيحة وتتناول نفس الموضوع فهي هنا تتكامل وتوضح بعضها بعضا
ا. هـ
