اقتباس:
كل ما تنتجه البشريّة اليوم هو للراحة، لطول العمر الشّقي الذي لا يعرف الإله. أنتم اشتُريتم بالدم الكريم. أنتم تعرفون الحمل فإنّكم تأكلون منه ومنه تشربون وبه تحيون. فعيشوا ومجّدوا أباكم الذي في السموات وعلى الأرض. وانتظروه، فإنّه يدقّ على أبواب الكون ليزعزع ممالك هذا العالم الفاسق ويبني بروحه القدّوس أورشليم.
|
به نحيا ونتحرك ونوجد
به كان كل شيء وبغيره لم يكن شيء مما كان