نعم هناك غيرهم كثير ولكن لا يوجد مجال لحصرهم فإتي بما عندك و لنجعله قيد النقاش بهدوء .
اقتباس:
قبل قليل قلت لي وكنت تنظر علي اعطني شيء أؤمن به بالنسبة لي القرىن كله اخطاء بالنسبة لي لني متحرر من فكرة هذا كتاب الله لا تستطيع ان تناقشه بما ان كلانا لا يؤمن بكتب بعضنا فالافضل هو ان نعتمد التاريخ والمصادر المعتمدة والموثوقة
|
اقتباس:
حبيب هذا اسموا كلام ماعليه جمرك مابينفع
برايك عندما تجتمع بلاد الشام ومصر والرافدين وايران وتركيا واليونان والهند والصين على معلومة واحدة هل تكون كل هذه الأمم على خطا رغم انه تاريخها هي وليس تاريخ منقول لها ام يكون المخالف لهم هو الخطأ
|
يا اخي منهج الله واضح جلي منذ الأزل وبما اننا مسلم ومسيحي فسنفرض انه لن يخرج عن ذلك
فاما نحن المسلمين الامتداد واما انتم اتفقنا .
بالنسبة لمسألة التلفيق :
انا وانت نتفق معا ان احدنا صحيح اليس كذلك .(ستقول نعم)
اذن احد الأمتين صحيحة والأخرى ملفقة اليس كذلك .(ستقول نعم)
اذن هنا امة لفقت . وهذا ما اريد اثباته ان الأمم يمكنها التلفيق .
وهناك شئ آخر يجب ان يضاف هنا ألا وهو ان ابليس واحد بيننا بأنه الشيطان وهو اساس الفساد
ونعلم انا وانت انه يمكن ان يضل الأمم بنفس الضلال . أليس كذلك (ستقول نعم) ان شاء الله بالطبع في كل شئ .
اقتباس:
الست انت تطلب مني ان آتي بكلام تؤمن به انت القرآن ليس كلام الله عندي
تريد ان تثبت اثبت ماعندي مشكلة بس بالنسبة الي هو كلام بشر
|
انت عندما تأتي بدليل من القرآن لي
هذا لا يعني بأي حال من الأحوال انك تعتقد به كاملا
فمن الجائز جدا ان يتوافق بعضه مع مبادئك
او حتى يتواجد فيه شرحا لأحد الأمثلة التى تريد تقريبها لي
فقط لا أكثر ولا أقل
انا لم اطالبك بشئ هنا غير العقل
اما مسألة اعترافك بالقرآن ام لا فكل هذا يأتي لاحقا
بعد ان نتفق معا بالعقل
وللتوضيح :
اذا انت جلبت لي آية من القرآن تدعم موقفك وكان تفسيرك سليم فلن اعارضك
وكذلك انت
اذا اتيت انا بآية من الانجيل تدعم موقفي وكان تفسيري سليما عندك فلن تعارضني
هذا ما اريد فقط لا غير
كل شئ بالخناق الا الدين بالعقل اختيارا لا قهرا .
اقتباس:
والحقيقة الواضحة هي المدعومة بأدلة وليس المدعومة بأفتراض وهذا ماأريد الوصول له فلو اختلفنا على نقطة ما وانت عندك افتراض اما انا عندي دليل مادي ملموس فعندها سنعتبر فورا ان الدليل هو اقوى ام عندك كلام آخر
|
انا معك ولكن بشرط ان يكون هذا الافتراض عند الطرفين
يعني القرآن جايز يكون مسألة افتراض عندك
اما عندي فهو حقيقة وليس افتراض وملموسة أيضا
لذلك لا يمكن لنا الوثوق حتى بالتاريخ ولا يبقى امامنا الا العقل والعلم فقط الحقائق الملموسة
فلا انا استطيع التدليل من القرآن ولا انت من الانجيل
ولكن
يمكنني التدليل من الانجيل وانت يمكنك التدليل من القرآن
فلن نعترض كلانا اذا ما كان التفسير صحيحا
اليس كذلك
