اقتباس:
اين انتم ياعبدة الاوثان ( المسيحيون سابقا ) ......... أمة تائهه
|
عبادة الأوثان صارت ديانة ومعتقدا ، ومن يدخل كنائس حلب يرى صدق الكلام في عبادتهم وصلواتهم وركوعهم للأصنام في الكنيسة، فصاروا تماما مثل عبدة الأصنام بمكة قبل البعثة المحمدية المباركة، على صاحبها وأخيه عيسى السلام..
لقب جديرون به تماما.
روى الطبري في تاريخه عن التعصب والعصبية أن طلحة النميري قال لمسيلمة المتنبيء:
«أشهد أنك كذاب وأن محمداً صادق، ولكن كذاب ربيعة (مسيلمة) أحب إلينا من صادق مضر (محمد)»!!
|