لَيْتَ إِسْمَاعِيلَ يَعِيشُ أَمَامَكَ!».
1)سؤالي هو ما هو تفسيركم لهذه (أريد تفسيرا منطقياً وليس روحياً):
إن إبراهيم في النهاية أب و لذلك طلب من الله أن بيارك إبنه
لأن ابْنَ الْجَارِيَةِ لا يَرِثَ مَعَ ابْنِي إِسْحقَ
ما الميراث الذي ذكر ههنا؟
حسناً إن إنجاب اسماعيل كان كله من الأساس خاطئ حيث ما هو إلا نتيجة قلة الثقة بالله
حيث ان الله وعد إبراهيم بنسل كبير مبارك و قد تأخر عن تنفيذ وعده بسبب أن إبراهيم تصرف من عنده عندما صعد إلى مصر دون إستشارة الرب و من ثم و أنجب اسماعيل متناسياً وعد الله له و دليلاً على عدم وضع ثقته الكاملة في الله
أي أن اسماعيل هو نتيجة لمعصية و عدم الثقة بالرب فلذلك لا يكون مباركاً من الرب فليس هو النسل الذي وعد الله به لإبراهيم
و لا يكون وارثاً بركة النبؤة و لكن و لأجل إبراهيم الذي توسل لله أن يباركه فقال له الله لأجلك أباركه ز الركة هنا هي إكثار نسله
أما اسحق فعهد الله معه يكون و الإكثار من نسله هو وعد قديم مع إبراهيم
و من صفة اسماعيل و نسله أن يكونوا و حشيين يدهم على كل إنسان و يد كل إنسان عليهم و أمام نسل إسحق يكونون
إن كنتم لا تعلمون فأعلموا أن لإبراهيم كان له أكثر من اسحق و اسماعيل (من جواريه) و لكن الكتاب المقدس ذكر الحوادث التي جرت مع هؤلاء الاثنان فقط لسبب
أن اسماعيل ابن المعصية
اسحق ابن الوعد
تحياتي
سيخرجونكم من المجامع, بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله
[url]www.christpal.com[/url]
|