عرض مشاركة واحدة
قديم 13/09/2005   #5
ديدات
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ ديدات
ديدات is offline
 
نورنا ب:
Sep 2005
مشاركات:
174

افتراضي


فاتحة الكلام:
نسخ ولصق مطول ولكنه جدير بالقراءة!!

ثانبا:


اقتباس:
قد اختلف المفسرون فى الحروف المقطعة التى فى أوائل السور ., فمنهم من قال هى مما استأثر الله بعلمه فردّوا علمها إلى الله ولم يفسرها .. ومنهم من فسرها وأختلف هؤلاء فى معناها ..

فتح لتفسير جديد فحقيقة أنا أول مرة أقرأ مثل هذا التفسير المبهر المدهش!!

ثالثا:


اقتباس:
كما أن معان تلك الحروف يجهلها العامة من الأخوة المسلمين ، وأيضا الخاصة منهم ، وأيضاً من نخبة العلماء والمفسرين المشهورين وأصحاب الفتوى حتى وقتنا هذا ، وأخرهم من ظهر على شاشة التلفزة وصاحب التفسيرات العلمية ( الظاهرية ) لآيات القرآن فى مقالاته الأسبوعية ( الإعجاز العلمي في القرآن ) في جريدة الأهرام القاهرية وهو الدكتور / زغلول النجار .
وأزيدك من الشعر بيتا: أن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام كان أميا....

رابعا:
[/size]

اقتباس:
أى أن النص الذى قصده بحيرة الراهب هو نص لـ 14 حرف لها سر وجعلها فى عبارة: (نص حكيم له سر قاطع) لا تقبل تغيرها الى نصوص أخرى وانما نصوص محددة بحروف وأرقام محددة لتلك الأحرف. لها معنى ثابت صحيح بحيث يكون مجموع تلك الأحرف العددية تساوى مجموع حروف النص الخاص بكل آية. وهذا ما يسمى بعلم ( نظام الترقيم على حساب الجمل
إذن بحيرة الراهب فلتة زمانه كان ينافس اينشتاين في علم الرياضيات والفيزياء..، وعلى كلامكم وتأويلكم الرياضي الخطير، وأن بحيرة كان يملي القرآن على الرسول صلى الله عليه وسلم فمعنى ذلك:
صلوا على النبي يا جدعان،
معنى ذلك يا كاتب المقال أنه يلزمك الإيمان بالقرآن وما في القرآن من آيات تنافي الخزعبلات والوثنيات التي ذكرتها من تثليث مستورد من الهندوسية بشهادة المشرف على المنتدى، ويلزم من قولك هذا اعتناق الإسلام لأن محمدا النبي الأمي الذي أوحي اليه بكلام خارق عجز عن تفسيره العلماء قد نزل عليه:
لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة
وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم
محمد رسول الله وخاتم النبيين
إن الدين عند الله الإسلام
ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن حنيفا مسلما
.
.

خامسا:

يا شاطرين يا حلوين:
أي شيء في الكتاب المقدس يستحق النسخ أو الاقتباس…؟
هذا كتابكم المقدس المحرف بالعربية ، و هذا قرآننا بالعربية ...اقرأوا واحكموا... لتروا أين الثرى من الثريا..

إن سر الإعجاز في تلك الآيات أنها نزلت على رسول الله محمد النبي الأمي وليد البيئة الأمية قبل قرون طويلة من انكشاف أسرار العلم التي وصلنا إليها اليوم...

سادسا:

وأكبر تحدي لهذا القرآن هو الإتيان بسورة واحدة مثله، وهذا التحدي القرآني كان ولا يزال يدعو أرباب الفصاحة للإتيان بمثل هذا القرآن ، فما قدر على معارضته أحد على كثرة الأعداء ، و توافر البلغاء ...


وإليك قصة طبيب نصراني مصري حاول التحدي ، ولما عجز أعلن إسلامه عن قناعة ويقين:
و قد كتب الطبيب المصري رسالة ، و أرسل صورة منها إلى ألفي عالم أو معهد أو جامعة ممن تخصصوا بالدراسات العربية و الإسلامية في مختلف أنحاء العالم، وكان مما سطره في خطابه قوله :" القرآن يتحدى البشرية في جميع أنحاء العالم في الماضي و الحاضر و المستقبل بشيء غريب جداً ، و هو أنها لا تستطيع تكوين ما يسمى بالسورة باللغة العربية…السورة رقم 112 ، و هي من أصغر سور القرآن ، و لا يزيد عدد كلماتها عن 15 كلمة ، و يتبع ذلك أن القرآن يتحدى البشرية بالإتيان بـ(15) كلمة لتكوين سورة واحدة كالتي توجد بالقرآن….

سيدي: أعتقد أن مهاجمة هذه النقطة الهامة و الخطيرة ، و ذلك بالإتيان بأكبر عدد ممكن من السور كالتي توجد، أو - آمل أن تكون - أفضل من تلك الموجودة بالقرآن سيسبب لنا نجاحاً عظيماً لإقناع المسلمين بأنا قبلنا هذه التحديات ، بل و انتصرنا عليهم….فهل تتكرم يا يدي مشكوراً بإرسال 15 كلمة بالغة العربية أو أكثر من المستوى البياني الرفيع مكوناً جملة كالتي توجد في القرآن…".

و قد أثبت إبراهيم خليل العناوين الألفين التي أرسل لها الخطاب ، و تكررت محاولة الطبيب المسيحي أربع مرات طوال سنة 1990م .

فكانت محصلة ثماني آلاف رسالة أرسلها أن وصلت إليه ردود اعتذار باهتة عرض صورها إبراهيم خليل ، منها اعتذار كلية الدراسات الشرقية و الإفريقية في جامعة لندن فقد كان ردها :" آمل أن نتفهم أن كليتنا و أعضاؤها يرفضون الخوض في المنازعات الدينية ، و بالتالي فإنه لا يمكننا إجابة طلبك "، و أما رد إذاعة حول العالم (مونت كارلو) فكان " الموضوع الذي طرحته موضوع هام ، لكننا كإذاعة لا نحب أن ندخل في حمى و طيس هذه المعركة ، إذ لا نظن أنها تخدم رسالة الإنجيل، فرسالتنا هي رسالة محبة ، و ليست رسالة تحدي…".

و أما رد الفاتيكان فقد جاء فيه "بوصفنا مسيحيون فنحن 0لا نقبل بالطبع أن يكون القرآن هو كلام الله على الرغم من إعجابنا به حيث يعتبر القمة في الأدب العربي..و لقد أخبرني زميل مصري بأن أفضل أجزاء القرآن تذكره بأجزاء من الكتاب المقدس ، و لكن هذا بالطبع لا يعني أنه أوحي به من عند الله كما هو الحال في الكتاب المقدس ، و هناك نقطة عملية تعوق مسألة الإتيان بسورة من مثل القرآن ، و هي : من ذا الذي سيحكم على هذه المحاولة إن تمت بالفعل…" و لذلك اعتذروا عن إجابة طلبه ، فأعاد المراسلة جميع معاهد و مؤسسات الفاتيكان طالباً إجابة التحدي ، وعرض أن يكون هو الحكم بين القرآن والفاتيكان ، و طلب من الأب " ليو" في الفاتيكان أن ينقل أي جزء مكون من 15 كلمة من الكتاب المقدس ليعارض بها القرآن ، فكانت الإجابة مشابهة لإجابة المئات الذين لم يردوا على الطبيب، بل صمت مدقع .

{ فإن لم تفعلوا و لن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس و الحجارة أعدت للكافرين }

و كنموذج للإعجاز القرآني عرض إبراهيم خليل لكلمة " علق " الواردة في قوله تعالى { خلق الإنسان من علق } فلمادة " علق " في اللغة واحداً و ثلاثين معنىً ذكرها ابن منظور في قاموسه " لسان العرب "، و هذه المعاني كما يرى إبراهيم خليل تنطبق جميعاً على الإنسان فقد " و صفت جميع صفات الإنسان التشريحية و الفسيولوجية و النفسية و العاطفية و الاجتماعية منذ كان جنيناً في بطن أمه حتى صار رجلاً يحب و يكره…

فالإنسان بحق من علق قد خلقه الله من السائل المنوي (العلوق) ، وعلقت بأمه (حملت به) ، فأصبح علقة (كدودة حمراء تكون في الماء تعلق بالبدن و تمتص الدم ثم إذا خرج من بطن أمه احتاج إلى الشراب و اللبن و الطعام (العليق و العلوق) ، و يطلق العلق أيضاً على ما يتبلغ به من العيش.

و الإنسان شديد الخصومة محب للجدل (علاقي معلاق)يكره (امرأة علوق) و يحب (علقت منه كل معلق)…إلى آخر تلك المعاني التي فصلت خصائص الإنسان و أطوار حياته الأولى.

و صدق العلماء الذين درسوا إعجاز القرآن حين قالوا:" إن القرآن رغم إيجازه المعجز في عدد كلماته، بل و في عدد حروفه إلا أن المعاني التي تجيء بها كل كلمة فيها إرباء و إنماء و زيادة ، أي أن كل كلمة تولد ، و تعطي من المعاني ما لا يحصر له ".

و مرة أخرى سارع الطبيب النصراني إلى مراسلة كليات و معاهد العالم طالباً منهم أن يأتوا بكلمة بديلة لـ" علق " تقوم مقامها أو تعطي نصف المعاني التي تعطيها كلمة " علق " ، و مرة أخرى لا مجيب !!

ولما اعتذروا له ما كان منه إلا النطق بالشهادتين..


سابعا:

ديننا واضح لا طلاسم فيه، والحروف المذكورة معناها على الصحيح:
هذا القرآن مكتوب بحروف عربية عددها بضع وعشرون حرفا...منها خرج هذا القرآن المتحدي، فهل من متحد بهذه الحروف؟
أما الخزعبلات في النصوص المحرفة، فقد اهتديتم إلى حجة واهية وضعيفة وهي أن دينكم مجازات ورموز،
الستم تقولون أن الزنا في الكتاب المقدس معناه :
( الله يشبه ارتباطه بشعبه مثل ارتباط العريس بالعروس
)

http://www.akhawia.net/viewtopic.syria?t=12570

أدعوك أيها الناسخ المحترم أن تنهج نهج الطبيب المصري المسلم النصراني سابقا..


ودمتم........

روى الطبري في تاريخه عن التعصب والعصبية أن طلحة النميري قال لمسيلمة المتنبيء:
«أشهد أنك كذاب وأن محمداً صادق، ولكن كذاب ربيعة (مسيلمة) أحب إلينا من صادق مضر (محمد)»!!
 
 
Page generated in 0.04694 seconds with 10 queries