ملاحظة هامه : الأنسان مخير بنسبة 100% ...... ولا يوجد عليه أي ضغوطات خارجيه .. وذلك لتحقيق نظرية الحساب .. لأن الشخص المجنون أو المسير لا يحاسب وإن كان كل البشر مسيرون من قبل خالقهم أو من قبل شيطانهم ... هنا يبطل الحساب ( طبعا إلا بما شاء الله ... وذلك لتحقيق قدره الله على كل شي )
نأتي على موضوع المس الشيطاني : بما أن الانسان مخير يعرض الشيطان .. أو النفس الانسانيه ..( والتي هي أكبر شيطان ).. على شخص ما بالتوجه على طريقه ( أي طريق الشيطان ) من قتل وسلب أو سب لله أو أذيه أو أو ... حتى يضل هذا الشخص . ويصبح تحت السيطرة الكامله لهذا الشيطان ..
هنا نقول : من يتبع الشيطان يكون ذو شخصية ضعيفه .أو ذو ايمان ضعيف بالله . لأن الشيطان يعرض ولا يجبر ... ( لأنه لو استطاع الاجبار لخلصت كل البشريه تحت رحمته .. وأعماله .. وهذا الاحتمال ضعيف جدا ... أو منبوذ
هل من المعقول أن يسيطر الشيطان على النبي صلى الله عليه وسلم .. ( طبعا هنا لا ننفي عرض الشيطان على النبي بتركه لما هو مقدم عليه من دعوه أو اصلاح ) إذا تحققت نظريه السيطره على النبي .. ( يكون النبي صلى الله عليه وسلم هنا ذو شخصية ضعيفه و ايمان ضعيف بالله ...)
وعلى علم الجميع من وبأحصاءات عالمية ( النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أذكى انسان مر عالتاريخ .. واقواهم سخصا
له له
|